حاملات الطائرات
النووية الهجومية
Aircraft Carriers Nuclear Powered
"حاملة الطائرات الهجومية الامريكية
طراز " نيمتز
“Nimitz“ - Class -CVN
التصميم والصنع :- أحواض بناء السفن الامريكية Newport News Shipbuilding of Newport News, Virginia
فرجينيا– الولايات المتحدة .
فرجينيا– الولايات المتحدة .
المهـــــام :- حاملة طائرات متعددة المهام .
الاستــــخدام :- بحرية الولايات المتحدة الامريكية.
إزاحة الحاملات (CVN-68-70) القصوى:-91487 طن.
إزاحة الحاملة (CVN-71) القصوى:-96386 طن.
إزاحة الحاملات (CVN-72-77) القصوى:-102000 طن.
الإزاحة الاعتيادية :- 72916 - 73973 طن.
الأبعاد :- الطول الكلي : 332.9 م العرض : 40.8 م ، الغاطس : 11.3
م .
القوة الدافعـــة :- 2 مفاعل نووي يبرد بالماء المضغوط نوع
وستنغاوس ( A4W / AIG ) توفر القدرة لـ 4 محركات
توربينية بخارية ، بقدرة حصانيه كلية قدرها
280000 ( 209 ميغا واط ) ، 4 محركات ديزل للطوارىء بقدرة 10720 حصان (8 ميغاواط) ،4 رفاسات .
عرض سطح الطيران :- 252 م ، 257 م .الحاملة (CVN - 71) .
المنجنـــــيق :- 4 بخارية نوع ( C13 – 1 ) .
مصاعد الطــيران :- 4 مصاعد خارجية ( 25.9 × 15.9 م ) بقدرة حمل قدرها 58968
كيلو غرام لكل منها
التجهيز الإلكتروني :- رادار بحث جوي ثلاثي الأبعاد 3D نوع SPS48E ، رادار بحث جوي SPS-49(V)5 ،
رادار بحث سطحي نوع AN/SPS-67(V)1 ، رادارات اقتراب وتوجيه الطائرات نوع SPN 41/43C/44 و 2 رادار توجيه للطائرات نوع AN/SPS-64 ، رادار ملاحي نوع AN/SPS-73(V)12 أنظمة حرب إلكترونية مضادة نوع AN/SLQ32عدد 8 نوع SLQ 17AV ، نظام قيادة وسيطرة تعبوي NTDS ، أنظمة اتصالات عبر الأقمار الصناعية SSR – 1 ، OE – 82 ، رادارات توجيه للمقذوفات Mk 91 عدد أربعة و أربعة رادارات أنارة الهدف للمقذوفات سي سبارو نوع Mk 95 ، زودت بمركز سيطرة متقدم لحرب المضادة للغواصات . أنظمة إطلاق انصال/خدع Mk 36 Super RBOC . , AN/SPQ-9B (للحاملات CVN - 69 فما فوق (SPS-67(V).
رادار بحث سطحي نوع AN/SPS-67(V)1 ، رادارات اقتراب وتوجيه الطائرات نوع SPN 41/43C/44 و 2 رادار توجيه للطائرات نوع AN/SPS-64 ، رادار ملاحي نوع AN/SPS-73(V)12 أنظمة حرب إلكترونية مضادة نوع AN/SLQ32عدد 8 نوع SLQ 17AV ، نظام قيادة وسيطرة تعبوي NTDS ، أنظمة اتصالات عبر الأقمار الصناعية SSR – 1 ، OE – 82 ، رادارات توجيه للمقذوفات Mk 91 عدد أربعة و أربعة رادارات أنارة الهدف للمقذوفات سي سبارو نوع Mk 95 ، زودت بمركز سيطرة متقدم لحرب المضادة للغواصات . أنظمة إطلاق انصال/خدع Mk 36 Super RBOC . , AN/SPQ-9B (للحاملات CVN - 69 فما فوق (SPS-67(V).
عدد الطـــائرات :- جناح جوي يضم 75 – 90 طائرة .
التسليـــــح :- (في الغالب) 2 نظام دفاع جوي Mk-29 قاذف ثماني لمقذوفات
سطح – جو سي سبارو Sea Sparrow ، نظامين CIWS للدفاع الجوي القريب فلانكس Mk 16 Phalanx سداسي السبطانة 20 مم ، 2 نظام دفاع جوي قريب RIM-116 Rolling Airframe Missile. أبتدا من عام 2015 تم أضافة 4 مدافع رشاشة نوع M242 Bushmaster عيار 25 مم.
السرعة القصـوى :- اكثر من 30 عقدة .
الاستقلال الذاتي :- 16 يوم لوقود الطائرات (طيران اعتيادي)
، 13 عام لوقود المفاعلات النووية لغاية الحاملة
CVN – 70 ، 15 عام للحاملة CVN - 71 فما فوق ( 800000 – 1 مليون ميل بحري ) ( 1473600 – 1842000
كم ) .
الطاقــــــم :- 3151 بحار + 2800 أطقم جوية .
الملاحظــــات :- برنامج هذا الطراز من الحاملات بدأ التخطيط له في أواسط ستينات القرن الماضي و كانت أول ثلاث حاملات تم التوصية عليها لتحل محل حاملات الطائرات التقليدية من طراز ميدواي Midway class . حيث أوصى على بنائها في عام 1967 فيما تم التوصية على كلا" من الحاملة الثانية و الثالثة في عامي 1970 و 1974 على التوالي. حاملة الطائرات طراز " نيمتز " ثاني حاملة طائرات في العالم تسير بالطاقة النووية ، بعد حاملة الطائرات الامريكية " انتربرايز " “ Enterprise”.
تم تفويض ببناء CVN-73 و 74 و 75 لتحل محل الحاملات الطاقة التقليدية عندما تقاعدت في التسعينات. حيث أذن الكونغرس بالتمويل الكامل في عام 1988 ل 74-CVN 75 .
حيث دخلت الحاملة الأولى الخدمة في بحرية الولايات المتحدة الامريكية
في عام 1975 وأطلق عليها تسمية (Nimitz (CVN–68 و التي سميت على اسم قائد الأسطول الأميركي
في المحيط الهادي إبان الحرب العالمية الثانية شيستر نيميتز . و تعد من أكبر السفن الحربية في العالم . يطلق الأمريكيون على هذه الحاملات حاملات عملاقة “ Super Carrier ” وتصنف على أنها حاملة طائرات متعددة المهام (Multi Mission Role) وترمز في بحرية الولايات
المتحدة الامريكية بمختصر CVN . في الوقت الذي تم التوصية على الحاملة الأولى الذي كانت طرازا" معدلا" عن الحاملة أنتربرايز النووية لكن تصميمها أعتمد على تصميم الحاملات التقليدية و قتها من طراز كيتي هوك Kitty Hawk class ، و بدلا" من 8 مفاعلات نووية و التي كانت تشغل الحاملة (أنتربرايز) تم تصميمها بمفاعلين فقط أكثر قدرة ، حيث تم وضع كل مفاعل في حجرة منفصلة ، و بينهم مستدوع للذخيرة و الأعتدة و أمامهم . مما سمح هذا التعديل زيادة المساحة الداخلية لتستوعب نحو 2570 طن من أعتدة الطائرات و 10.6 مليون لتر من وقود الطائرات فإن هذا يعني أن الحاملات Nimitz-class يمكن أن تحمل وقود طيران أكثر بنسبة 90٪ و 50٪ أكثر من الذخيرة بالمقارنة مع الحاملات القليدية من طراز Forrestal class سابقا".
و حسب البحرية الأمريكية فأن الحاملات من هذا الطراز يمكن أن تتحمل ثلاثة أضعاف الأضرار التي لحقت بالحاملات طراز إسيكس Essex class التي تكبدتها من جراء الهجمات الجوية اليابانية خلال الحرب العالمية الثانية. حظائر الطائرات مقسمة إلى ثلاث حجرات مضادة للنيران بواسطة أبواب فولاذية سميكة مصممة للحد من انتشار الحريق. هذه الإضافة كانت موجودة على حاملات الطائرات الأمريكية منذ الحرب العالمية الثانية ، بعد الحرائق التي تسببت فيها هجمات كاميكازي اليابانية-الهجمات الأنتحارية-
تم تصميم السفن الأولى في وقت حرب فيتنام ، وتأثرت بعض جوانب التصميم بالعمليات هناك. إلى حد ما ، أظهرت عمليات الحاملة في فيتنام الحاجة إلى زيادة قدرات حاملات الطائرات على مدى بقائها ، حيث تم استخدامها لإرسال طلعات جوية إلى ساحة المعركة وبالتالي كانت أقل عرضة للهجوم. ونتيجة لهذه التجربة ، تم تصميم الحاملات طراز نيميتز بمخازن أكبر لوقود الطائرات ومجلات أكبر فيما يتعلق بأيواء الطائرات ، على الرغم من أن ذلك كان جزئياً نتيجة لزيادة المساحة المتاحة من خلال التصميم الجديد لأنظمة الدفع الخاصة بالسفن.
وبسبب عيوب في التصميم ، تواجه السفن من هذا الطراز الميل الى الجانب الأيمن للحاملة عندما تكون تحت أحمال قتالية تتجاوز قدرة أنظمة التحكم في ميل الحاملة. يبدو أن المشكلة سائدة بشكل خاص في بعض السفن الحديثة. وقد تم تصحيح هذه المشكلة من قبل باستخدام فراغات السيطرة على الأضرار من الصابورة ، ولكن تم اقتراح حل باستخدام الصابورة الصلبة التي لا تؤثر على بقاء السفينة.
كان الهدف الرئيسي للحاملات هو دعم الجيش الأمريكي في بداية الحرب الباردة ، وتم تصميمها بقدرات لهذا الدور ، بما في ذلك استخدام الطاقة النووية بدلاً من الوقود الهيدروكاربوني لزيادة القدرة على التحمل عند نشرها في المياه الزرقاء /المياه العميقة، والقدرة على إجراء تعديلات لنظم الأسلحة و الطائرات على أساس من المعلومات الجديدة والتطورات التكنولوجية. تم تصنيفها في البداية على أنها حاملات هجوم فقط ، ولكن السفن شيدت بقدرات مضادة للغواصات منذ استخدام السفينة يو إس إس كارل فينسون زودت هذه الحاملات جميعها بمراكز سيطرة للحرب المضادة للغواصات وإمكانية حمل طائرات مضادة للغواصات وطائرات هليوكوبتر م/غ. ونتيجة لذلك ، أصبحت السفن وطائراتها الآن قادرة على المشاركة في مجموعة واسعة من العمليات ، والتي يمكن أن تشمل الحصار البحري والجوي ، وزرع الألغام ، والضربات صاروخية على البر والجو والبحر.
تم بناء الحاملات العشرة في فترة تجاوزت ال 40 عاما بين بناء أول حاملة نيمتز (USS Nimitz (CVN-68 و الحاملة الأخيرة جورج بوش (USS George H.W. Bush (CVN-77 ، و التي دخلت الخدمة في عام 2009 بعد 34 عاما" من دخول الحاملة الأولى نيمتز للخدمة في البحرية الأميركية، مما شكل بعض الأختلافات في التصميم و تجهيز الحاملات و تسليحها.
شُيدت جميع الحاملات العشرة من طراز "نيميتز" بين عامي 1968 و 2006 في شركة نيوبورت نيوز لبناء السفن ، في نيوبورت نيوز بولاية فيرجينيا ، في أكبر حوض جاف في النصف الغربي من الكرة الأرضية ، في الرصيف الجاف رقم 12 ، الذي يبلغ الآن طوله (662 مترًا) بعد فترة طويلة من التوسع .
و منذ الحاملة تيودور روزفلت ، تم تصنيع حاملات الطائرات بطريقة بناء الوحدات أو المقاطع Modular construction . هذا يعني أنه يمكن لحام قطاعات كاملة مع معدات السباكة والكهرباء المجهزة بالفعل ، مما يحسن الكفاءة. باستخدام الرافعات الجسرية ، تم رفع الوحدات إلى الرصيف الجاف أجراء عمليات اللحم بين المقاطع أو الأجزاء. في حالة مقطع القوس ، يمكن أن تزن كل وحدة أكثر من (680 طن). تم تطوير هذه الطريقة في الأصل من قِبل شركة Ingalls Shipbuilding وتزيد من معدل العمل لأن الكثير من التركيبات لا يجب تنفيذها ضمن حدود الهيكل الذي تم الانتهاء منه بالفعل.
تصنف الحاملات الى ثلاثة فئات الحاملات الثلاث الأولى تصنف على أنها الفئة نيمتز القياسية فيما أعتبارا" من الحاملة الرابعة USS Theodore Roosevelt CVN-71 فئة معدلة Improved Nimitz وهي خمس حاملات فيما الحاملتين الأخيرتين فئة أخرى معدلة أيضا Ronald Reagan subclass.
أعتبارا من الحاملة USS Theodore Roosevelt و الحاملات اللاحقة توجد اختلافات هيكلية طفيفة عن الحاملات Nimitz السابقة مثل تحسين الحماية للذخائر المخزنة في المجلات الخاصة بها . ومن التحسينات الأخرى ، الحماية الباليستية المثبتة على سطح الطيران ، التي تم أستخدامها أولاً على سفينة يو إس إس جورج واشنطن USS George Washington، والفولاذ العالي المقامة (HSLA-100) المستخدم لبناء السفن بدءاً من السفينة الأمريكية جون سي. ستينيس USS John C. Stennis. وفي الآونة الأخيرة ، السفن الأقدم جرى تزويدها بمواد جديدة غير قابلة للانزلاق Non-slip material والمجهزة لسفن البناء الجديدة الأحدث لتحسين السلامة لأفراد الطاقم والطائرات.و من الحاملة ثيودور روزفلت ، تم بناء الحاملات مع درع كيفلر بسمك (64 ملم) على المساحات الحيوية ، وتحسين ترتيبات حماية الهيكل. وتم تحديثها مع السفن السابقة لها : نيميتز في 1983-1984 ، ايزنهاور من 1985-1987 وفينسون في عام 1989. كما هو الحال في العديد من الأنظمة المتقدمة التي بنيت في السفن الأحدث.
وأعتبارا" من الحاملة رونالد ريغان ، زودت لأول مرة بنظام دفاع جوي قريب RIM-116 Rolling Airframe Missile-RAM، و لاحقا تم تركيب اثنين منها أيضًا على USS Nimitz و USS George Washington. و تم تركيب هذه ، على السفن الأخرى أثناء أجراء العمرة و الصيانة وأعادة التزود بالوقود النووي (RCOH). بنيت الحاملة رونالد ريغان ، بدون تجهيزها بمنظومات مدافع غاتلينك السداسية السبطانة Phalanx بالأساس مقابل تجهيزها بمنظومات RAM. ولكن يبد أنه أعيد تجهيزها لاحقا بتلك المنظومات . و جزيرة / أنشاءات السطح الحاملة ريغان هي من تصميم جديد عن الحاملات السابقة من طراز Nimitz ، وقد تم إنشاؤها لأول مرة في بيئة نموذج المنتج ثلاثي الأبعاد. وتشمل التغييرات التي تطرأ على الجزيرة إضافة مصعد أسلحة خارجي جديد ، وسارية رئيسية جديدة ، وسارية جديدة في الخلف ، وترتيب هوائيات رأسية جديدة. و تحسينات متعددة للقدرات مثل معدات جديدة لأيقاف الطائرات ، وشبكة أساسية من الألياف البصرية موسعة وقوسًا بصليًا ، مما سيساعدها على الإبحار بشكل أكثر كفاءة.
و أبتداءا" من الحاملة رونالد ريغان صنعت أيضاً بأقواس بصليّة (على شكل البصلة) في المقدمة من أجل تحسين السرعة وكفاءة صرف الوقود من خلال تقليل مقاومة الأمواج. و نتيجة لاستخدام الطاقة النووية ، يمكن للسفن أن تعمل بشكل مستمر لأكثر من 20 عامًا دون إعادة التزود بالوقود ، ومن المتوقع أن يكون عمرها الافتراضي أكثر من 50 عامًا.
وداخل الجزيرة ، توجد محطة رئيسية (برج مراقبة حركة الطيران) للتحكم في الطيران (تصميم جديد) تم تصميمها وفق أحدث تصميم (pri-fly) ، وتعطي إطلالة بزاوية 270 درجة على جميع الطائرات على سطح السفينة وداخل المجال الجوي للحاملة. تضمن هذه البانوراما الكبيرة والموسعة رؤية أفضل للعمليات والتحكم في الإجراءات الدقيقة على سطح الطيران. وهذا بدوره يوفر بيئة عمل أكثر أمانًا للطاقم. تم دمج هوائي الرادار الخلفي ومصعد أسلحة جديد في هيكل الجزيرة ، مما يجعله أطول بـ نحو 7 أمتار وتعطي Ronald Reagan صورة فريدة. وتم نقل مصعد أسلحة الطائرات من سطح الطيران ويمتد الآن في الجزء الخلفي من الجزيرة ، مما يسمح بحركة أكثر كفاءة لذخائر الطائرات أثناء عمليات الطيران. لم يتغير الارتفاع الإجمالي لبناء الجزيرة ، ولكن الجزيرة الجديدة تحتوي على سطح واحد أقل ، وزادت قمم السطح الفردية بمقدار 22.5 سم لاستيعاب الأنظمة العلوية وتسمح بهوامش النمو من أجل التحسينات المستقبلية للقدرات. لأول مرة تم تصميم هيكل جزيرة حاملة الطائرات باستخدام نموذج منتج ثلاثي الأبعاد وتم تنفيذ جميع أعمال البناء للجزيرة في الداخل ، في مرفق تجهيز الوحدات.
الحاملة الأخيرة لهذا الطراز من الحاملات ، USS George H.W. Bush . تم تصميم بوش ، بوصفها "سفينة انتقالية" من طراز نيميتز إلى طراز جيرالد فورد Gerald R. Ford class. حيث تضمنت تقنيات جديدة بما في ذلك التصاميم المحسنة للمقدمة البصلية الشكل bulbous bow و تخفيض البصمة الرادارية للسفينة، وترقيات إلكترونية وبيئية ، وبلغت تكلفة السفينة 6.2 مليار دولار. و تكلف سفن نيميتز السابقة حوالي 4.5 مليار دولار. و لتقليل التكاليف ، تم دمج بعض التقنيات الجديدة وخصائص التصميم أيضًا في USS Ronald Reagan ، الحاملة السابقة لها ، بما في ذلك أعادة تصميم الجزيرة /منشأت السطح. وحواف سطح الطيران المنحنية للحد من البصمة الرادارية ، ونظام الطلاء الجديد تحت الماء ، وأغطية السطح الحديثة للحد من وزن السفينة بمقدار 100 طن ، انخفاض الطلاء الاستيعابي للطاقة الشمسية والمضادة للبقع ، وتصميم جديد للمروحة.
جورج هـ. بوش هي الحاملة الثانية التي لديها جزيرة island حديثة ، والتي تشمل برج رادار جديد (مرفق لتقليل بصمة الرادار) ، وترقيات نظام الملاحة ، وتعزيز أنظمة الاتصالات ، ونوافذ مدرعة. الجزيرة أصغر حجمًا وقد تمت إعادة تنظيمها الى الخلف لتحسين إمكانية الوصول إلى سطح الطيران وتقليل البصمة والتداخل الذاتي الإلكتروني. electronic self-interference
. تحتوي السفينة على أنشاءات جزيرة حديثة مع برج رادار جديد. نوافذ الدروع شفافة وكذلك ترقية أنظمة الملاحة والاتصالات. ولديها نظام جديد لإطلاق الطائرات واستعادتها ونظام الوقود JP-5 لتحسين التخزين والتعامل مع وقود الطائرات.
تنتج المفاعلات الحرارة من خلال الانشطار النووي الذي يسخن الماء لدرجة التبخر. ثم يتم تمرير البخار هذا من خلال أربعة توربينات مشتركة بين المفاعلين. وتشغل التوربينات المراوح الأربعة البرونزية ، التي يبلغ قطر كل منها (7.6 متر) ووزنها (30 طنًا). يوجد خلفها دفتان بطول (8.8 م) وطول (6.7 م) ، ووزن كل منهما (50 طن متري).
بالإضافة إلى الطائرات المحمولة على متن الحاملات، تحمل السفن معدات دفاعية قصيرة المدى للحرب المضادة للطائرات والدفاع الصاروخي. لاستخدامها ضد الصواريخ والطائرات المعادية. هذه تتألف من ثلاثة قاذفات NATO RIM-7 Sea Sparrow
في البداية ، (حاليا فقط أثنان) المصممة للدفاع ضد الطائرات أو المقذوفات المضادة للسفن . يتألف نظام حلف الناتو سي سبارو من منصتين مع ثمانية مقذوفات لكل منهما . Sea Sparrow هو صاروخ موجه بالرادار ، قصير المدى إلى متوسط ، قادر على أصابة الطائرات وصواريخ كروز. كما تجهز الحاملات من طراز نيمتز بنظام Vulcan Phalanx منصتين للدفاع قصير المدى ضد الطائرات أو الصواريخ. تحتوي كل منصة على رادار خاص للبحث والتوجيه ، و مدافع غاتلينغ بستة ماسورات وبقطر 20 مم قادرة على إطلاق 3000 طلقة في الدقيقة. و حسب مفهوم البحرية الأميركية فأن أساس الدفاع عن الحاملات هي الطائرات ذاتها التي تحملها على متنها.
يمكن أن يشتمل الجناح الجوي النموذجي على أربعة أسراب مقاتلات هجومية (VFA) ، مع اثني عشر F / A-18E / F Super Hornet ، أو 10 F / A-18C Hornet لكل سرب (أكثر من أربعين من المقاتلات الهجومية إجمالي). المزيج النموذجي هو سرب سوبر هورنيت F / A-18F (مقعدان) ، وثلاثة أسراب F / A-18E Super Hornet أحادية المقعد أو مزيج من F / A-18E Super Hornet و F / A-18C Hornet ، سرب واحد من هذه غالبا ما يتم توفيره من قبل فيلق مشاة البحرية الأمريكية U.S. Marine Corps، وأيضا كمقاتلات ضاربة . 4–6 طائرات نوع EA-18G Growler للحرب اللأكترونية ؛ 4 طائرات E-2C Hawkeye أو خمسة طائرات E-2D "Advanced" Hawkeye للإنذار المبكر المحمول جواً (AEW) ، و طائرتين C-2 Greyhound المستخدمة في النقل والإمداد ( التي ستحل محلها MV-22 Osprey) ؛ وسرب طائرات مضادة للغواصات يتكون من 6-8 طائرات هليوكبتر من طراز SH-60F أو HH-60H Seahawk.
تشمل الطائرات التي سبق تشغيلهاعلى متن هذا الطراز من الحاملات F-4 Phantom و RA-5C Vigilante و RF-8G Crusader و F-14 Tomcat و S-3 Viking و EA-6B Prowler و A-7 Corsair II و A-6E Intruder .
يمكن تغيير الأجنحة الجوية حسب طبيعة العملية: على سبيل المثال ، في عام 1994 ، استبدلت 50 طائرة هليكوبتر تابعة للجيش الجناح الجوي المعتاد على حاملة الطائرات الأمريكية دوايت دي أيزنهاور أثناء عمليات قبالة هايتي.
تظهر أحدى الصور ، التي التقطت في عام 1997 ،الطائرات المتوقفة على سطح الطيران. في الصورة مرئية ما مجموعه 46 طائرة: ثمانية F-14 Tomcat مع أجنحة متراجعة ، أربعة وعشرون F / A-18 Hornet ، ثلاثة E-2C Hawkeye ، خمسة S-3A Viking ، ثلاث طائرات هليكوبتر وثلاثة A-6E Intruder . بالأضافة الى Sea Sparrow و Vulcan Phalanx .
يمكن تخصيص حوالي نصف الطائرات على متن الحاملة في الحظيرة أسفل سطح الطيران ، بقية الطائرات يجب أن تبقى على سطح الطيران.
ويمتاز سطح الطيران المائل بميله بزاوية تسع درجات زادت زاوية سطح الطيران المائل من 9.05 درجة إلى 9.15 درجة من خط المنتصف في الحاملات الأحدث.، مما يسمح بإطلاق الطائرات في وقت واحد دون عائق واستعادتها في وقت واحد. تم تخفيض هذه الزاوية من سطح الطيران قليلاً في الحاملات السابقة ، حيث أن التصميم الحالي يحسن تدفق الهواء حول الحاملة. وتستخدم أربع قواذف منجنيقية متحركة تعمل بالبخار لإطلاق الطائرات الثابتة الجناحين ، وتستخدم أربعة حبال للتوقيف. أحدث حاملتين ، رونالد ريغان وجورج بوش. لديها فقط ثلاثة حبال فقط لكل منها ، حيث أن الرابع كان يستخدم بشكل غير متكرر في السفن السابقة ، وبالتالي يعتبر غير ضروري. هناك محرك واحد أقل و منظومة ايقاف بثلاثة أسلاك بدلا من أربعة. هذا يسمح لمزيد من المساحة للمعدات الأساسية الأخرى. يمكن أن يتحمل تصميم المنظومة الجديد المكون من ثلاثة أسلاك قدرًا أكبر من هبوط الطائرات مقارنة بالتصميم القديم بسبب الحزم السلكية الأقوى. مصاعد الطائرات لديها أيضا قدرة أكبر من تلك التي تستخدم حاليا على متن السفن الشقيقة.
أربع مصاعد نقل الطائرات كبيرة تنقل الطائرات بين سطح الطيران والحظائر تحته ، تقع المصاعد الأربعة على السطح: اثنان للأمام وواحد في الخلف من الجزيرة على الجانب الأيمن ، والآخر في الخلف على جانب المقابل . تتكيف مصاعدها مع شكل الطائرة على متن الحاملة ، وبمساحة تزيد عن 300 متر مربع وقوة رفع 58500 كيلوغرام ، فإنها قادرة على استيعاب وحدتين في كل عملية نقل . يبلغ ارتفاع الحظيرة 7.8 متر ، فيما يبلغ طول الحظيرة 206.5 متر وبعرض 33 متر. ومثلها مثل كل حاملات الطائرات الأخرى في الولايات المتحدة يمكن أن تستوعب ، على الأكثر ، فقط نصف الطائرات التي تنطلق في أي وقت من الأوقات ؛ يتم رصف الباقي على سطح الطيران في مواقف الطائرات. تبلغ مساحة سطح الطيران 333X77 م ، ويبلغ طول المقطع المائل 237.70 متر. وهي مزودة بأربعة أسلاك أيقاف وشبكة مانعة لاستعادة الطائرات. مع أربعة مقاليع يمكن للحاملة إطلاق طائرة واحدة كل 20 ثانية، اثنان في سطح الطيران المائل واثنان في سطح الطيران المستقيم.
في أيار/ مايو 2013 ، قامت الحاملة جورج إتش. دبليو بوش. أول اختبارا" بحريا" في نهاية المطاف لنظام دفاع السفينة ضد الطوربيدات (SSTDS). تجمع SSTDS بين الكشف السلبي لنظام الإنذار (Torpedo Warning System (TWS الذي يجد ، يصنف ، ويتعقب الطوربيدات مع قدرة القتل القاسي hard-kill capability والتدابير و الأجراءات المضادة للطوربيد (Countermeasure Anti-Torpedo (CAT ، وهو طوربيد مصغر مغلف مصمّم لتحديد مكان ، وتدمير الطوربيدات المعادية. هذا يزيد من الحماية ضد الطوربيدات مثل نوع 53 -Type 53 الروسي الصنع الذي لا يستجيب للشرك الصوتية. تم تصميم القطع من SSTDS لتحديد وتدمير الطوربيدات الواردة في غضون ثوان. يتضمن كل نظام من مجموعة TWS و 8 منظومات CAT. ومن المقرر أن تكون القدرة التشغيلية الأولية (IOC) في عام 2019 وأن يتم تجهيز جميع حاملات الطائرات بحلول عام 2035
في 1 أيار/مايو 1998 ، تم منح نيوبورت نيوز لبناء السفن عقدًا من البحرية الأمريكية لأداء أعمال إعادة التزود بالوقود و العمرة الشاملة (Refueling Complex Overhaul (RCOH على السفينة يو إس إس نيميتز (USS Nimitz (CVN-68
تم تفويض ببناء CVN-73 و 74 و 75 لتحل محل الحاملات الطاقة التقليدية عندما تقاعدت في التسعينات. حيث أذن الكونغرس بالتمويل الكامل في عام 1988 ل 74-CVN 75 .
توفر حاملات الطائرات التي تعمل بالطاقة النووية من طراز Nimitz من القوات الأمريكية وجودًا مستدامًا ومستقلاً إلى الأمام والردع التقليدي في وقت السلم ؛ تعمل كحجر الزاوية لقوات الاستطلاع البحرية المشتركة / المتحالفة في أوقات الأزمات ؛ تشغيل ودعم هجمات الطائرات على الأعداء ؛ وحماية القوات الصديقة والانخراط في عمليات مستقلة مستمرة في الحرب. توفير الدعم بالطيران وتدير الطائرات التي تنخرط في الهجمات على الأهداف العاملة جواً والعاملة على الشاطئ والأراضي التي تهدد الاستخدام الحر للبحر والدخول في عمليات مستمرة لدعم القوات الأخرى.
فهي أكبر السفن الحربية في العالم ، وهي مزودة بمفاعلين نوويين ، وتحمل 85 طائرة. يتكون الطاقم من بحارة السفينة من 3200 فرد وجناح جوي من 2480 فردا".
في ميزانية العام المالي 1967 ، عكس وزير الدفاع ماكنمارا مساره من الحاملة CVA-67 John F. Kennedy التي تعمل بالطاقة التقليدية ، وطالب ببناء ثلاث حاملات نووية خلال السنوات الخمس المقبلة. البرنامج الذي عرضته إدارة جونسون على الكونغرس لعام 1967 دعا إلى حاملة تسير بالدفع النووي (نيميتز CVAN 68) واثنين من المدمرات التي تعمل بالوقود الهيدروكاربوني ولكن لم يكن هناك طرادات نووية.
تشكل حاملات الطائرات المحور الأساسي للوجود الأمامي العالمي للبحرية الأمريكية ، والردع ، والاستجابة للأزمات ، ومكافحة الحرائق. بالإضافة إلى دورها في إسقاط القوة ، فهي بمثابة منصات قيادة مشتركة في شبكة التحكم في جميع أنحاء العالم. يمكن للجناح الجوي الناقل تدمير طائرات العدو ، والسفن ، والغواصات ، والأهداف البرية ، أو زرع الألغام على بعد مئات الأميال من السفينة. تستخدم الطائرات للقيام بضربات ، ودعم المعارك البرية ، وحماية مجموعة القتال أو غيرها من السفن الصديقة ، وتنفيذ الحصار البحري أو الجوي. يوفر الجناح الجوي تواجدًا مرئيًا لإظهار القوة الأمريكية والعزم في الأزمة. وعادة ما تعمل السفينة كمحور رئيسي لمجموعة قتال حاملة يقودها ضابط ركن قيادة يتواجد في الحاملة ونتكون مجموعة السفن المواكبة من أربع إلى ست سفن أخرى ، بما في ذلك طرادات الصواريخ الموجهة والمدمرات والفرقاطات وسفن التموين والغواصات.فهي أكبر السفن الحربية في العالم ، وهي مزودة بمفاعلين نوويين ، وتحمل 85 طائرة. يتكون الطاقم من بحارة السفينة من 3200 فرد وجناح جوي من 2480 فردا".
في ميزانية العام المالي 1967 ، عكس وزير الدفاع ماكنمارا مساره من الحاملة CVA-67 John F. Kennedy التي تعمل بالطاقة التقليدية ، وطالب ببناء ثلاث حاملات نووية خلال السنوات الخمس المقبلة. البرنامج الذي عرضته إدارة جونسون على الكونغرس لعام 1967 دعا إلى حاملة تسير بالدفع النووي (نيميتز CVAN 68) واثنين من المدمرات التي تعمل بالوقود الهيدروكاربوني ولكن لم يكن هناك طرادات نووية.
و حسب البحرية الأمريكية فأن الحاملات من هذا الطراز يمكن أن تتحمل ثلاثة أضعاف الأضرار التي لحقت بالحاملات طراز إسيكس Essex class التي تكبدتها من جراء الهجمات الجوية اليابانية خلال الحرب العالمية الثانية. حظائر الطائرات مقسمة إلى ثلاث حجرات مضادة للنيران بواسطة أبواب فولاذية سميكة مصممة للحد من انتشار الحريق. هذه الإضافة كانت موجودة على حاملات الطائرات الأمريكية منذ الحرب العالمية الثانية ، بعد الحرائق التي تسببت فيها هجمات كاميكازي اليابانية-الهجمات الأنتحارية-
تم تصميم السفن الأولى في وقت حرب فيتنام ، وتأثرت بعض جوانب التصميم بالعمليات هناك. إلى حد ما ، أظهرت عمليات الحاملة في فيتنام الحاجة إلى زيادة قدرات حاملات الطائرات على مدى بقائها ، حيث تم استخدامها لإرسال طلعات جوية إلى ساحة المعركة وبالتالي كانت أقل عرضة للهجوم. ونتيجة لهذه التجربة ، تم تصميم الحاملات طراز نيميتز بمخازن أكبر لوقود الطائرات ومجلات أكبر فيما يتعلق بأيواء الطائرات ، على الرغم من أن ذلك كان جزئياً نتيجة لزيادة المساحة المتاحة من خلال التصميم الجديد لأنظمة الدفع الخاصة بالسفن.
كان الهدف الرئيسي للحاملات هو دعم الجيش الأمريكي في بداية الحرب الباردة ، وتم تصميمها بقدرات لهذا الدور ، بما في ذلك استخدام الطاقة النووية بدلاً من الوقود الهيدروكاربوني لزيادة القدرة على التحمل عند نشرها في المياه الزرقاء /المياه العميقة، والقدرة على إجراء تعديلات لنظم الأسلحة و الطائرات على أساس من المعلومات الجديدة والتطورات التكنولوجية. تم تصنيفها في البداية على أنها حاملات هجوم فقط ، ولكن السفن شيدت بقدرات مضادة للغواصات منذ استخدام السفينة يو إس إس كارل فينسون زودت هذه الحاملات جميعها بمراكز سيطرة للحرب المضادة للغواصات وإمكانية حمل طائرات مضادة للغواصات وطائرات هليوكوبتر م/غ. ونتيجة لذلك ، أصبحت السفن وطائراتها الآن قادرة على المشاركة في مجموعة واسعة من العمليات ، والتي يمكن أن تشمل الحصار البحري والجوي ، وزرع الألغام ، والضربات صاروخية على البر والجو والبحر.
تم بناء الحاملات العشرة في فترة تجاوزت ال 40 عاما بين بناء أول حاملة نيمتز (USS Nimitz (CVN-68 و الحاملة الأخيرة جورج بوش (USS George H.W. Bush (CVN-77 ، و التي دخلت الخدمة في عام 2009 بعد 34 عاما" من دخول الحاملة الأولى نيمتز للخدمة في البحرية الأميركية، مما شكل بعض الأختلافات في التصميم و تجهيز الحاملات و تسليحها.
شُيدت جميع الحاملات العشرة من طراز "نيميتز" بين عامي 1968 و 2006 في شركة نيوبورت نيوز لبناء السفن ، في نيوبورت نيوز بولاية فيرجينيا ، في أكبر حوض جاف في النصف الغربي من الكرة الأرضية ، في الرصيف الجاف رقم 12 ، الذي يبلغ الآن طوله (662 مترًا) بعد فترة طويلة من التوسع .
و منذ الحاملة تيودور روزفلت ، تم تصنيع حاملات الطائرات بطريقة بناء الوحدات أو المقاطع Modular construction . هذا يعني أنه يمكن لحام قطاعات كاملة مع معدات السباكة والكهرباء المجهزة بالفعل ، مما يحسن الكفاءة. باستخدام الرافعات الجسرية ، تم رفع الوحدات إلى الرصيف الجاف أجراء عمليات اللحم بين المقاطع أو الأجزاء. في حالة مقطع القوس ، يمكن أن تزن كل وحدة أكثر من (680 طن). تم تطوير هذه الطريقة في الأصل من قِبل شركة Ingalls Shipbuilding وتزيد من معدل العمل لأن الكثير من التركيبات لا يجب تنفيذها ضمن حدود الهيكل الذي تم الانتهاء منه بالفعل.
تصنف الحاملات الى ثلاثة فئات الحاملات الثلاث الأولى تصنف على أنها الفئة نيمتز القياسية فيما أعتبارا" من الحاملة الرابعة USS Theodore Roosevelt CVN-71 فئة معدلة Improved Nimitz وهي خمس حاملات فيما الحاملتين الأخيرتين فئة أخرى معدلة أيضا Ronald Reagan subclass.
أعتبارا من الحاملة USS Theodore Roosevelt و الحاملات اللاحقة توجد اختلافات هيكلية طفيفة عن الحاملات Nimitz السابقة مثل تحسين الحماية للذخائر المخزنة في المجلات الخاصة بها . ومن التحسينات الأخرى ، الحماية الباليستية المثبتة على سطح الطيران ، التي تم أستخدامها أولاً على سفينة يو إس إس جورج واشنطن USS George Washington، والفولاذ العالي المقامة (HSLA-100) المستخدم لبناء السفن بدءاً من السفينة الأمريكية جون سي. ستينيس USS John C. Stennis. وفي الآونة الأخيرة ، السفن الأقدم جرى تزويدها بمواد جديدة غير قابلة للانزلاق Non-slip material والمجهزة لسفن البناء الجديدة الأحدث لتحسين السلامة لأفراد الطاقم والطائرات.و من الحاملة ثيودور روزفلت ، تم بناء الحاملات مع درع كيفلر بسمك (64 ملم) على المساحات الحيوية ، وتحسين ترتيبات حماية الهيكل. وتم تحديثها مع السفن السابقة لها : نيميتز في 1983-1984 ، ايزنهاور من 1985-1987 وفينسون في عام 1989. كما هو الحال في العديد من الأنظمة المتقدمة التي بنيت في السفن الأحدث.
وأعتبارا" من الحاملة رونالد ريغان ، زودت لأول مرة بنظام دفاع جوي قريب RIM-116 Rolling Airframe Missile-RAM، و لاحقا تم تركيب اثنين منها أيضًا على USS Nimitz و USS George Washington. و تم تركيب هذه ، على السفن الأخرى أثناء أجراء العمرة و الصيانة وأعادة التزود بالوقود النووي (RCOH). بنيت الحاملة رونالد ريغان ، بدون تجهيزها بمنظومات مدافع غاتلينك السداسية السبطانة Phalanx بالأساس مقابل تجهيزها بمنظومات RAM. ولكن يبد أنه أعيد تجهيزها لاحقا بتلك المنظومات . و جزيرة / أنشاءات السطح الحاملة ريغان هي من تصميم جديد عن الحاملات السابقة من طراز Nimitz ، وقد تم إنشاؤها لأول مرة في بيئة نموذج المنتج ثلاثي الأبعاد. وتشمل التغييرات التي تطرأ على الجزيرة إضافة مصعد أسلحة خارجي جديد ، وسارية رئيسية جديدة ، وسارية جديدة في الخلف ، وترتيب هوائيات رأسية جديدة. و تحسينات متعددة للقدرات مثل معدات جديدة لأيقاف الطائرات ، وشبكة أساسية من الألياف البصرية موسعة وقوسًا بصليًا ، مما سيساعدها على الإبحار بشكل أكثر كفاءة.
و أبتداءا" من الحاملة رونالد ريغان صنعت أيضاً بأقواس بصليّة (على شكل البصلة) في المقدمة من أجل تحسين السرعة وكفاءة صرف الوقود من خلال تقليل مقاومة الأمواج. و نتيجة لاستخدام الطاقة النووية ، يمكن للسفن أن تعمل بشكل مستمر لأكثر من 20 عامًا دون إعادة التزود بالوقود ، ومن المتوقع أن يكون عمرها الافتراضي أكثر من 50 عامًا.
وداخل الجزيرة ، توجد محطة رئيسية (برج مراقبة حركة الطيران) للتحكم في الطيران (تصميم جديد) تم تصميمها وفق أحدث تصميم (pri-fly) ، وتعطي إطلالة بزاوية 270 درجة على جميع الطائرات على سطح السفينة وداخل المجال الجوي للحاملة. تضمن هذه البانوراما الكبيرة والموسعة رؤية أفضل للعمليات والتحكم في الإجراءات الدقيقة على سطح الطيران. وهذا بدوره يوفر بيئة عمل أكثر أمانًا للطاقم. تم دمج هوائي الرادار الخلفي ومصعد أسلحة جديد في هيكل الجزيرة ، مما يجعله أطول بـ نحو 7 أمتار وتعطي Ronald Reagan صورة فريدة. وتم نقل مصعد أسلحة الطائرات من سطح الطيران ويمتد الآن في الجزء الخلفي من الجزيرة ، مما يسمح بحركة أكثر كفاءة لذخائر الطائرات أثناء عمليات الطيران. لم يتغير الارتفاع الإجمالي لبناء الجزيرة ، ولكن الجزيرة الجديدة تحتوي على سطح واحد أقل ، وزادت قمم السطح الفردية بمقدار 22.5 سم لاستيعاب الأنظمة العلوية وتسمح بهوامش النمو من أجل التحسينات المستقبلية للقدرات. لأول مرة تم تصميم هيكل جزيرة حاملة الطائرات باستخدام نموذج منتج ثلاثي الأبعاد وتم تنفيذ جميع أعمال البناء للجزيرة في الداخل ، في مرفق تجهيز الوحدات.
الحاملة الأخيرة لهذا الطراز من الحاملات ، USS George H.W. Bush . تم تصميم بوش ، بوصفها "سفينة انتقالية" من طراز نيميتز إلى طراز جيرالد فورد Gerald R. Ford class. حيث تضمنت تقنيات جديدة بما في ذلك التصاميم المحسنة للمقدمة البصلية الشكل bulbous bow و تخفيض البصمة الرادارية للسفينة، وترقيات إلكترونية وبيئية ، وبلغت تكلفة السفينة 6.2 مليار دولار. و تكلف سفن نيميتز السابقة حوالي 4.5 مليار دولار. و لتقليل التكاليف ، تم دمج بعض التقنيات الجديدة وخصائص التصميم أيضًا في USS Ronald Reagan ، الحاملة السابقة لها ، بما في ذلك أعادة تصميم الجزيرة /منشأت السطح. وحواف سطح الطيران المنحنية للحد من البصمة الرادارية ، ونظام الطلاء الجديد تحت الماء ، وأغطية السطح الحديثة للحد من وزن السفينة بمقدار 100 طن ، انخفاض الطلاء الاستيعابي للطاقة الشمسية والمضادة للبقع ، وتصميم جديد للمروحة.
جورج هـ. بوش هي الحاملة الثانية التي لديها جزيرة island حديثة ، والتي تشمل برج رادار جديد (مرفق لتقليل بصمة الرادار) ، وترقيات نظام الملاحة ، وتعزيز أنظمة الاتصالات ، ونوافذ مدرعة. الجزيرة أصغر حجمًا وقد تمت إعادة تنظيمها الى الخلف لتحسين إمكانية الوصول إلى سطح الطيران وتقليل البصمة والتداخل الذاتي الإلكتروني. electronic self-interference
. تحتوي السفينة على أنشاءات جزيرة حديثة مع برج رادار جديد. نوافذ الدروع شفافة وكذلك ترقية أنظمة الملاحة والاتصالات. ولديها نظام جديد لإطلاق الطائرات واستعادتها ونظام الوقود JP-5 لتحسين التخزين والتعامل مع وقود الطائرات.
كما تم تصميم ترقيات بيئية في السفينة ، بما في ذلك جهاز جمع/الصرف الصحي البحري VC/MSD- Vacuum collection/marine sanitation device ، وهو نظام مجاري بحري جديد يستخدم مياه البحر بدلاً من المياه العذبة مقابل تكاليف صيانة أقل . تستخدم العديد من السفن القديمة في البحرية الأمريكية نظام تجميع ونقل يحركه الجاذبية لمعالجة نفايات الصرف الصحي . تقوم سفن البحرية الأمريكية الأحدث ، بما في ذلك CVN-77 حاليًا ، بجمع نفايات مياه المجاري عن طريق التفريغ vacuum ، مما يسمح بمرونة أكبر في تركيب الأنابيب ، وأحجام الأنابيب الأصغر بشكل عام وتقليل استهلاك المياه. خزانات التجميع لجورج اتش دبليو. بوش تم تعديل لاستيعاب كل من جهاز (Vacuum CHT) وعناصر جهاز التطهير البحري لمعالجة النفايات قبل التفريغ. جورج هـ. بوش هي حاملة الطائرات الوحيدة في البحرية الأمريكية التي تجمع بين التقنيتين.
تنتج المفاعلات الحرارة من خلال الانشطار النووي الذي يسخن الماء لدرجة التبخر. ثم يتم تمرير البخار هذا من خلال أربعة توربينات مشتركة بين المفاعلين. وتشغل التوربينات المراوح الأربعة البرونزية ، التي يبلغ قطر كل منها (7.6 متر) ووزنها (30 طنًا). يوجد خلفها دفتان بطول (8.8 م) وطول (6.7 م) ، ووزن كل منهما (50 طن متري).
بالإضافة إلى الطائرات المحمولة على متن الحاملات، تحمل السفن معدات دفاعية قصيرة المدى للحرب المضادة للطائرات والدفاع الصاروخي. لاستخدامها ضد الصواريخ والطائرات المعادية. هذه تتألف من ثلاثة قاذفات NATO RIM-7 Sea Sparrow
في البداية ، (حاليا فقط أثنان) المصممة للدفاع ضد الطائرات أو المقذوفات المضادة للسفن . يتألف نظام حلف الناتو سي سبارو من منصتين مع ثمانية مقذوفات لكل منهما . Sea Sparrow هو صاروخ موجه بالرادار ، قصير المدى إلى متوسط ، قادر على أصابة الطائرات وصواريخ كروز. كما تجهز الحاملات من طراز نيمتز بنظام Vulcan Phalanx منصتين للدفاع قصير المدى ضد الطائرات أو الصواريخ. تحتوي كل منصة على رادار خاص للبحث والتوجيه ، و مدافع غاتلينغ بستة ماسورات وبقطر 20 مم قادرة على إطلاق 3000 طلقة في الدقيقة. و حسب مفهوم البحرية الأميركية فأن أساس الدفاع عن الحاملات هي الطائرات ذاتها التي تحملها على متنها.
أما التدابير الأخرى التي تستخدمها السفن فهي أربعة منظومات (Super Rapid Bloom Off-board Chaff-SRBOC) التي تتكون من ست أنابيب من طراز MK36 قاذفة خدع / شرك ، التي تنشر الأشعة تحت الحمراء (كاجراءات مضادة) مشاعل حرارية شرك أوالخدع لتعطيل أجهزة الاستشعار في الصواريخ الواردة ؛ نظام دفاع ضد الطوربيد SSTDS ؛ ونظام AN / SLQ-25 Nixie المضادة طوربيد. كما تستخدم هذه الحاملات أنظمة (AN / SLQ-32 (V كأنظمة التشويش على الرادار و للكشف عن إشارات الرادار المعادية وإحباطها بالإضافة إلى قدرات الحرب الإلكترونية لبعض الطائرات الموجودة على متن الحاملات.
الحاملة يجب عليها تشغيل واحد من عشرة أجنحة جوية (Carrier Air Wings (CVW على متنها. يمكن أن تستوعب الحاملات بحد أقصى 130 مقاتلة F/A-18 Hornet أو 85-90 طائرة من أنواع مختلفة ، ولكن حاليا" الأرقام هي عادة 64 طائرة. على الرغم من أن الأجنحة الجوية تتكامل مع تشغيل الحاملات التي يتم نشرها ، إلا أنها تعتبر مع ذلك كيانًا منفصلاً. بالإضافة إلى الطاقم الجوي ، تتكون الأجنحة الجوية أيضًا من أفراد الدعم المشاركين في أدوار تشمل صيانة الطائرات ومعالجة الذخائر وإجراءات الطوارئ. كل شخص على سطح الطيران يرتدي ملابس ملوّنة لجعل دوره قابلاً للتحديد بسهولة.
إن حاملات الطائرات Nimitz هي مطار عائم ، قادرة على إطلاق طائرة كل 20 ثانية. بواسطة المناجيق الأربع التي تملكها السفينة و كذلك أربعة حبال لتوقيف الطائرات بسرعة وفي وقت واحد. تحمل السفن مجموع مكمل لأكثر من 80 طائرة. خلال عمليات الطيران ، يعد سطح الطيران الذي يمتد على مساحة 4.5 فدان بمثابة مشهد للنشاط المكثف ، حيث يعمل طاقم الطائرة والطائرات وغيرها من المعدات كفريق تم تدريبه بعناية ومصممة بعناية لضمان الكفاءة والأمان على حد سواء. أربع مصاعد للطائرات ، كل منها بحجم قطعتين متوسطتين بالمدينة ، تنقل الطائرة إلى سطح الطائرة من حظائر الطائرات في الأسفل. وتقوم الجرارات الصغيرة بسحبها الى بقعة الطائرات على سطح الطيران. يتم ضخ وقود الطيران من الخزانات في الأسفل ، ويتم جلب القنابل والصواريخ من المستودعات. تستطيع المقاليع البخارية القوية (المعروفة باسم "القطط السمان") أن تسرع من طائرة زنة 37 طن من الصفر إلى سرعة طيران آمنة تصل إلى 180 ميل في الساعة على ارتفاع 100 متر وفي أقل من ثلاث ثوان. يحدد وزن كل طائرة مقدار الدفع المقدم بواسطة المنجنيق . عند الهبوط ، يستخدم الطيارون نظامًا من العدسات لتوجيه الطائرة "أسفل المنحدر" ، مسار الانزلاق الصحيح للهبوط. الأسلاك الأربعة التي يتم إمساكها ، تتكون كل منها من كابلات سلكية ذات سماكتين مربوطتين متصلة بالكباش الهيدروليكي تحت الطوابق ، تسحب طائرات الهبوط بسرعة تصل إلى 150 ميلاً في الساعة لتصل إلى أقل من 400 قدم . في الجزيرة ، سبعة طوابق فوق سطح االطيران ، المسيطر الجوي "Air Boss" وموظفوه ينسقون العملية بأكملها ، والتي يتم مراقبتها بعناية من مستوى سطح الطيران بالإضافة إلى القبطان على جسر السفينة. يتم تحديد الوظائف المختلفة لطاقم سطح السفينة من خلال الألوان التي يرتدونها: الصفراء لضباط ومديرو الطائرات ؛ الأرجواني لمعالجي الوقود. الأخضر لعلامليتن على المنجنيق وأسلاك التوقيف ؛ الزرقاء لسائقي الجرارات ؛ البني للربط وتثبيت الطائرات؛ والأحمر لفرق الحوادث والإنقاذ ومناقلة و تلقيم الذخيرة.
الحاملة يجب عليها تشغيل واحد من عشرة أجنحة جوية (Carrier Air Wings (CVW على متنها. يمكن أن تستوعب الحاملات بحد أقصى 130 مقاتلة F/A-18 Hornet أو 85-90 طائرة من أنواع مختلفة ، ولكن حاليا" الأرقام هي عادة 64 طائرة. على الرغم من أن الأجنحة الجوية تتكامل مع تشغيل الحاملات التي يتم نشرها ، إلا أنها تعتبر مع ذلك كيانًا منفصلاً. بالإضافة إلى الطاقم الجوي ، تتكون الأجنحة الجوية أيضًا من أفراد الدعم المشاركين في أدوار تشمل صيانة الطائرات ومعالجة الذخائر وإجراءات الطوارئ. كل شخص على سطح الطيران يرتدي ملابس ملوّنة لجعل دوره قابلاً للتحديد بسهولة.
إن حاملات الطائرات Nimitz هي مطار عائم ، قادرة على إطلاق طائرة كل 20 ثانية. بواسطة المناجيق الأربع التي تملكها السفينة و كذلك أربعة حبال لتوقيف الطائرات بسرعة وفي وقت واحد. تحمل السفن مجموع مكمل لأكثر من 80 طائرة. خلال عمليات الطيران ، يعد سطح الطيران الذي يمتد على مساحة 4.5 فدان بمثابة مشهد للنشاط المكثف ، حيث يعمل طاقم الطائرة والطائرات وغيرها من المعدات كفريق تم تدريبه بعناية ومصممة بعناية لضمان الكفاءة والأمان على حد سواء. أربع مصاعد للطائرات ، كل منها بحجم قطعتين متوسطتين بالمدينة ، تنقل الطائرة إلى سطح الطائرة من حظائر الطائرات في الأسفل. وتقوم الجرارات الصغيرة بسحبها الى بقعة الطائرات على سطح الطيران. يتم ضخ وقود الطيران من الخزانات في الأسفل ، ويتم جلب القنابل والصواريخ من المستودعات. تستطيع المقاليع البخارية القوية (المعروفة باسم "القطط السمان") أن تسرع من طائرة زنة 37 طن من الصفر إلى سرعة طيران آمنة تصل إلى 180 ميل في الساعة على ارتفاع 100 متر وفي أقل من ثلاث ثوان. يحدد وزن كل طائرة مقدار الدفع المقدم بواسطة المنجنيق . عند الهبوط ، يستخدم الطيارون نظامًا من العدسات لتوجيه الطائرة "أسفل المنحدر" ، مسار الانزلاق الصحيح للهبوط. الأسلاك الأربعة التي يتم إمساكها ، تتكون كل منها من كابلات سلكية ذات سماكتين مربوطتين متصلة بالكباش الهيدروليكي تحت الطوابق ، تسحب طائرات الهبوط بسرعة تصل إلى 150 ميلاً في الساعة لتصل إلى أقل من 400 قدم . في الجزيرة ، سبعة طوابق فوق سطح االطيران ، المسيطر الجوي "Air Boss" وموظفوه ينسقون العملية بأكملها ، والتي يتم مراقبتها بعناية من مستوى سطح الطيران بالإضافة إلى القبطان على جسر السفينة. يتم تحديد الوظائف المختلفة لطاقم سطح السفينة من خلال الألوان التي يرتدونها: الصفراء لضباط ومديرو الطائرات ؛ الأرجواني لمعالجي الوقود. الأخضر لعلامليتن على المنجنيق وأسلاك التوقيف ؛ الزرقاء لسائقي الجرارات ؛ البني للربط وتثبيت الطائرات؛ والأحمر لفرق الحوادث والإنقاذ ومناقلة و تلقيم الذخيرة.
تشمل الطائرات التي سبق تشغيلهاعلى متن هذا الطراز من الحاملات F-4 Phantom و RA-5C Vigilante و RF-8G Crusader و F-14 Tomcat و S-3 Viking و EA-6B Prowler و A-7 Corsair II و A-6E Intruder .
يمكن تغيير الأجنحة الجوية حسب طبيعة العملية: على سبيل المثال ، في عام 1994 ، استبدلت 50 طائرة هليكوبتر تابعة للجيش الجناح الجوي المعتاد على حاملة الطائرات الأمريكية دوايت دي أيزنهاور أثناء عمليات قبالة هايتي.
تظهر أحدى الصور ، التي التقطت في عام 1997 ،الطائرات المتوقفة على سطح الطيران. في الصورة مرئية ما مجموعه 46 طائرة: ثمانية F-14 Tomcat مع أجنحة متراجعة ، أربعة وعشرون F / A-18 Hornet ، ثلاثة E-2C Hawkeye ، خمسة S-3A Viking ، ثلاث طائرات هليكوبتر وثلاثة A-6E Intruder . بالأضافة الى Sea Sparrow و Vulcan Phalanx .
يمكن تخصيص حوالي نصف الطائرات على متن الحاملة في الحظيرة أسفل سطح الطيران ، بقية الطائرات يجب أن تبقى على سطح الطيران.
ويمتاز سطح الطيران المائل بميله بزاوية تسع درجات زادت زاوية سطح الطيران المائل من 9.05 درجة إلى 9.15 درجة من خط المنتصف في الحاملات الأحدث.، مما يسمح بإطلاق الطائرات في وقت واحد دون عائق واستعادتها في وقت واحد. تم تخفيض هذه الزاوية من سطح الطيران قليلاً في الحاملات السابقة ، حيث أن التصميم الحالي يحسن تدفق الهواء حول الحاملة. وتستخدم أربع قواذف منجنيقية متحركة تعمل بالبخار لإطلاق الطائرات الثابتة الجناحين ، وتستخدم أربعة حبال للتوقيف. أحدث حاملتين ، رونالد ريغان وجورج بوش. لديها فقط ثلاثة حبال فقط لكل منها ، حيث أن الرابع كان يستخدم بشكل غير متكرر في السفن السابقة ، وبالتالي يعتبر غير ضروري. هناك محرك واحد أقل و منظومة ايقاف بثلاثة أسلاك بدلا من أربعة. هذا يسمح لمزيد من المساحة للمعدات الأساسية الأخرى. يمكن أن يتحمل تصميم المنظومة الجديد المكون من ثلاثة أسلاك قدرًا أكبر من هبوط الطائرات مقارنة بالتصميم القديم بسبب الحزم السلكية الأقوى. مصاعد الطائرات لديها أيضا قدرة أكبر من تلك التي تستخدم حاليا على متن السفن الشقيقة.
أربع مصاعد نقل الطائرات كبيرة تنقل الطائرات بين سطح الطيران والحظائر تحته ، تقع المصاعد الأربعة على السطح: اثنان للأمام وواحد في الخلف من الجزيرة على الجانب الأيمن ، والآخر في الخلف على جانب المقابل . تتكيف مصاعدها مع شكل الطائرة على متن الحاملة ، وبمساحة تزيد عن 300 متر مربع وقوة رفع 58500 كيلوغرام ، فإنها قادرة على استيعاب وحدتين في كل عملية نقل . يبلغ ارتفاع الحظيرة 7.8 متر ، فيما يبلغ طول الحظيرة 206.5 متر وبعرض 33 متر. ومثلها مثل كل حاملات الطائرات الأخرى في الولايات المتحدة يمكن أن تستوعب ، على الأكثر ، فقط نصف الطائرات التي تنطلق في أي وقت من الأوقات ؛ يتم رصف الباقي على سطح الطيران في مواقف الطائرات. تبلغ مساحة سطح الطيران 333X77 م ، ويبلغ طول المقطع المائل 237.70 متر. وهي مزودة بأربعة أسلاك أيقاف وشبكة مانعة لاستعادة الطائرات. مع أربعة مقاليع يمكن للحاملة إطلاق طائرة واحدة كل 20 ثانية، اثنان في سطح الطيران المائل واثنان في سطح الطيران المستقيم.
في أيار/ مايو 2013 ، قامت الحاملة جورج إتش. دبليو بوش. أول اختبارا" بحريا" في نهاية المطاف لنظام دفاع السفينة ضد الطوربيدات (SSTDS). تجمع SSTDS بين الكشف السلبي لنظام الإنذار (Torpedo Warning System (TWS الذي يجد ، يصنف ، ويتعقب الطوربيدات مع قدرة القتل القاسي hard-kill capability والتدابير و الأجراءات المضادة للطوربيد (Countermeasure Anti-Torpedo (CAT ، وهو طوربيد مصغر مغلف مصمّم لتحديد مكان ، وتدمير الطوربيدات المعادية. هذا يزيد من الحماية ضد الطوربيدات مثل نوع 53 -Type 53 الروسي الصنع الذي لا يستجيب للشرك الصوتية. تم تصميم القطع من SSTDS لتحديد وتدمير الطوربيدات الواردة في غضون ثوان. يتضمن كل نظام من مجموعة TWS و 8 منظومات CAT. ومن المقرر أن تكون القدرة التشغيلية الأولية (IOC) في عام 2019 وأن يتم تجهيز جميع حاملات الطائرات بحلول عام 2035
في 1 أيار/مايو 1998 ، تم منح نيوبورت نيوز لبناء السفن عقدًا من البحرية الأمريكية لأداء أعمال إعادة التزود بالوقود و العمرة الشاملة (Refueling Complex Overhaul (RCOH على السفينة يو إس إس نيميتز (USS Nimitz (CVN-68
كانت السفينة الرائدة من هذا الطراز من الحاملات ، أيضا أول من خضعت لهذا الحدث الرئيسي لدورة الحياة. وصلت السفينة في أواخر أيار/مايو 1998 و أكملت في عام 2001 . بالإضافة إلى إعادة التزود بالوقود لكل من مفاعلات السفينة ، شملت أعمال التحديث الهامة ترقية رئيسية لمنشأت الجزيرة والتي شملت إزالة أعلى طابقين من منشأت الجزيرة واستبدالها. و حسب المخطط يتم أجراء العمرة مرة واحدة في حياة كل سفينة التي تقدر ب 50 عام بعد 25 عام من الخدمة الفعلية للسفينة و تستمر الأعمال نحو 3 سنوات. و يجري تحديث وتعديل كل حاملة لمستوى الحاملة الأحدث الأخيرة في السلسة .
فيما الحاملة الرابعة (USS Theodore Roosevelt (CVN-71 أجريت عليها العمرة الكاملة و أعادة التزود بالوقود بين عامي 2005-2009 . الحاملة (USS Abraham Lincoln (CVN-72 بين عامي 2013-2017 ، وقد أعلنت أدارة Newport News إن عمالها قاموا بنقل مرساة من الحاملة أنريرايز Enterprise التي أخرجت من الخدمة، وهي أول وأقدم حاملة طائرات نووية تابعة للبحرية ، لتركيبها على متن لينكولن . كان هذا بسبب واحد من مراسي لينكولن التي يبلغ وزنها 30 طن والتي تحتاج إلى استبدال. سمح أخراج الحاملة Enterprise بإتاحة واحدة من المراسي الخاصة بها بدلاً من أن يتم التخلص منها مع بقية السفينة. فيما الحاملة (USS George Washington (CVN-73 دخلت الحوض الجاف في أب/أغسطس 2017 لأجراء العمرة الشاملة الي تستمر لمدة 4 سناوات كما مخطط حيث ينتظر أكمال الأعمال في عام 2021 فيما يخطط لأدخال الحاملة السادسة بعدها مباشرة عام 2021.
كان هذا الإجراء مدفوعًا بتثبيت سارية الهوائي الجديدة التي تمتد على طول الجزيرة وستوفر إمكانات أفضل للرادار. كما أدمج برجًا جديدًا للرادار على متن نيميتز. انتخبت البحرية لإصلاح Nimitz دون إضافة التعاون التعاوني ، والدفاع عن النفس متكاملة السفينة ، ونظام اتجاه القتالية المتقدمة ، ومقذوفات مضادة للطائرات ، ورادار الملاحة AN / SPQ-9 ، وصلة البيانات المشتركة عالية النطاق ، وتمديد الأفق الخامل لمجموعة القتال. النظام ، ومصعد أسلحة خارجي ، وتحويل المجلات النووية ، والتعامل مع الذخائر الطارئة ، والمراوح المحسنة. أكثر من 3،200 موظف من نيوبورت نيوز لبناء السفن عملوا على متن نيميتز خلال فترات الذروة من مشروع إعادة التأهيل وإعادة التزود بالوقود.
فيما تم أجراء العمرة الكاملة و أعادة التزود بالوقود النووي للحاملة (Dwight D. Eisenhower (CVN 69 عام 2001 ، حيث قامت نيوبورت نيوز بإعادة تسليم الحاملة التي تعمل بالطاقة النووية إلى البحرية الأمريكية في 25 أذار/ مارس 2005 بعد الانتهاء من أعمال الترميم. و ذات الشيء تم أجراه للحامل الثالثة (USS Carl Vinson (CVN-70 أبتداء من تشرين الثاني/نوفمبر 2005 إلى تموز/يوليو 2009 - إعادة التزود بالوقود والعمرة الشاملة - الذي تضمن استبدال مستويين من الجزيرة. نصب هوائي جديد ، برج رادار جديد استبدال منصة أطلاق نوع MK-29 و منظومة CIWS بمنصتي دفاع جوي قريب RAM . تم تركيب نظام الدفاع الذاتي للسفن (SSDS) وأنظمة الأرتباط التعاوني Cooperative Engagement Systems. مع الحفاظ على الطاقم في الموعد المحدد لإكمال التوافر في صيف 2007. تمت إزالة الصاري السابق في 10 نوفمبر 2006. الصاري الجديد ، الذي يقف بارتفاع 5 متر ، تم تنصيبه في 13 كانون الثاني/يناير 2007 بعد أن أكمل المتعاقدون عمليات التحقق المستمرة وربط الكابل ، إلى جانب طلاء وإغلاق جميع أغلفة الوصول المؤدية إلى الجزء الداخلي من السارية. يتميز الصاري الجديد بمجموعة متنوعة من الترقيات. واحدة من الترقيات الرئيسية مع تركيب الصاري الجديد ، يتم وضع جميع الكابلات وأنابيب نظام التبريد داخل الصاري نفسه بدلاً من تركيبهاعلى الخارج. سيؤدي ذلك إلى تقليل التآكل والتمزق من العناصر البيئية وزيادة موثوقية المعدات. وهناك تحديث جديد آخر للسفينة هو نظام SAF-T-LOK الجديد ، الذي سيجعل التطويرات الآمنة أكثر أمانًا وسيجعل المعدات متاحة بشكل أكبر للبحارة الذين يؤدون أعمال الصيانة للأنظمة على السارية الرئيسية.
فيما الحاملة الرابعة (USS Theodore Roosevelt (CVN-71 أجريت عليها العمرة الكاملة و أعادة التزود بالوقود بين عامي 2005-2009 . الحاملة (USS Abraham Lincoln (CVN-72 بين عامي 2013-2017 ، وقد أعلنت أدارة Newport News إن عمالها قاموا بنقل مرساة من الحاملة أنريرايز Enterprise التي أخرجت من الخدمة، وهي أول وأقدم حاملة طائرات نووية تابعة للبحرية ، لتركيبها على متن لينكولن . كان هذا بسبب واحد من مراسي لينكولن التي يبلغ وزنها 30 طن والتي تحتاج إلى استبدال. سمح أخراج الحاملة Enterprise بإتاحة واحدة من المراسي الخاصة بها بدلاً من أن يتم التخلص منها مع بقية السفينة. فيما الحاملة (USS George Washington (CVN-73 دخلت الحوض الجاف في أب/أغسطس 2017 لأجراء العمرة الشاملة الي تستمر لمدة 4 سناوات كما مخطط حيث ينتظر أكمال الأعمال في عام 2021 فيما يخطط لأدخال الحاملة السادسة بعدها مباشرة عام 2021.
وتواصل ترقيات الرادار لزيادة موثوقية الأنظمة الحالية وتحسين صلاحيتها وأدائها في مناطق التشغيل الساحلية. وكانت الخطط جاهزة لترقية مزيج أسلحة الدفاع الجوي للطائرة. تم تركيب رادارات AN / SPS-48E على USS Abraham Lincoln (CVN 72 و (USS George Washington (CVN 73 . استبدل رادار البحث عن أفق AN / SPQ-9B نظام الاستحواذ المستهدف المثبت في البداية. وكان صاروخ سبارو البحري المعدل هو خليفة نظام صواريخ الدفاع عن السفينة "سيم -7 بي سي سبارو".
وفي عام 1994 ، شملت تشكيلة الدفاع الذاتي لحاملات الطائرات من طراز Nimitz الرادار SPS-49 ثنائي الأبعاد ، والرادار ثلاثي الأبعاد SPS-48E ، ونظام اقتناء الأهداف MK-23 ، ونظام الحرب الإلكترونية SLQ-32. قام جهاز تكامل SWY-1 بوظيفة التحكم عن طريق ربط رادار الاستحواذ المستهدف MK-23 مع صواريخ الناتو السطحية المسماة Sea Sparrow Surface. نظم الاشتباك تتألف من مقذفات سطح-جو Sea Sparrow و منظومات Phalanx Block 1.
توفر المفاعلين النوويين في الحاملة لها نطاقًا غير محدود وقابلية للتحمل تقريبًا وسرعة قصوى تتجاوز 30 عقدة. تنتج 8 مولدات توربينية بخارية كل منها 8 ميغا واط من الطاقة الكهربائية ، ما يكفي لخدمة مدينة صغيرة . (السفينة لديها ما يكفي من الطاقة لتوليد الكهرباء إلى مدينة من 100 ألف نسمة) . تحمل السفن عادة ما يكفي من الغذاء والإمدادات للعمل لمدة 90 يومًا . تمكن أربع وحدات تقطير مهندسي Nimitz من تصنيع أكثر من 400.000 غالون من المياه العذبة من مياه البحر في اليوم ، لاستخدامها من قبل مصانع الدفع ، المقاليع والأطقم. تحمل السفينة ما يقرب من 3 ملايين غالون من الوقود لطائراتها ومرافقيها ، وما يكفي من الأسلحة والمتاجر لعمليات موسعة دون أعادة التموين. وتتمتع هذه السفن أيضًا بقدرات إصلاح واسعة النطاق ، بما في ذلك قسم صيانة الوسطى للطائرات مجهز بالكامل ، ومتجر إصلاح إلكترونيات مصغرة ، والعديد من ورش إصلاح السفن. الحفاظ على الحاملة من طراز Nimitz جاهز في جميع الأوقات يتطلب محلات تصليح للحفاظ على الماكينات والطائرات ، ومحلات خياط الثقيلة لإصلاح المظلات وغيرها من معدات البقاء على قيد الحياة ، و ورش المنظومات الإلكترونية التي تحافظ على معدات الاتصالات والملاحة والإلكترونيات في حالة جيدة. تتباهى حاملات الطائرات طراز Nimitz بحتواءها على جميع وسائل الراحة التي يمكن العثور عليها في أي مدينة أمريكية مع عدد سكان مماثل ، بما في ذلك مكتب بريد مع الرمز البريدي الخاص به ، ومحطات التلفزيون والإذاعة ، وصحيفة ، وقسم للإطفاء ، ومكتبة ، ومستشفى ، و متجر عام ، واثنين من صالونات الحلاقة وأكثر من ذلك بكثير. شبكة الكابلات الكهربائية من كل نوع على متن حاملة الطائرات يمكن قياسها ، إذا وضعت في خط واحد جميعها ، أكثر من 1500 كيلومتر. وهناك أكثر من 30000 نقطة ضوئية و 2000 هاتف على متن الحاملة. داخل هذه السفينة هناك حوالي 3400 غرفة من كل نوع (مكاتب ، صالونات ، كبائن ، مخازن ، الخ ...) ، كلها مجهزة بتكييف الهواء. بالنسبة لعدد الطاقم الكبير على متن السفينة ، يتم كل يوم بتحضير حوالي 18000 وجبة ، ويتم تحلية 2000 متر مكعب من المياه المالحة.
عند تشغيل حاملة الطائرات ، لا يكون موقع العمليات هو جسر القيادة command bridge، الموجود على الجزيرة ، وبالتالي فهو معرض للغاية ، ولكن مركز المعلومات القتالية (Combat Information Center (CIC الموجود داخل هيكل الحاملة. تحتوي هذه الغرفة على كل الأجهزة الإلكترونية اللازمة لمحاربة عدو "غير مرئي" يقع خارج الأفق ، مع الحماية من آثار الحرب النووية والبيولوجية والكيميائية (NBC). وتشمل المعدات الإلكترونية الموجودة على متن السفينة USS Nimitz رادار المراقبة الجوية SPS-49 بمدى 457 كيلومتر والرادار ثلاثي الأبعاد SPS-48 بمدى 402 كيلومتر. لديها أيضا رادارات للمراقبة السطحية والملاحة ، وللسيطرة على الطائرات وإطلاق الصواريخ أرض - جو.
وبعرض أوسع في العارضة بحوالي مترين ، فإن الحاملات الأحدث لديها أزاحة كاملة الحمولة تزيد عن 102000 طن (وقد تتجاوز 000 106 طن في بعض الظروف). لا يشمل ملحق السفينة المكون من 3184 شخصا (203 ضباط) الجناح الجوي المكون من 800 2 من أفراد الأطقم الجوية (مع 366 ضابطا) ؛ و 70 من موظفي القيادة (مع 25 ضابطا).
تستند أنظمة البيانات القتالية المجهزة إلى الحاملات المحسّنة حول النظام البحري التكتيكي القتالي التكتيكي المتطور
(Naval Tactical and Advanced Combat Direction System (AcDs ، مع وصلات ربط 4A و 11 و 14 و 16. تتم إدارة مراقبة الأسلحة من قبل ثلاثة مديري MFC 91 Mod 1 MFCS لصاروخ Sea Sparrow. تم تزويد USS Nimitz بنظام الدفاع الذاتي عن السفينة SSDS Mk2 Mod 0 ، والذي تم تطويره بواسطة Raytheon. يوفر SSDS الدفاع الذاتي التلقائي ضد المقذوفات المضادة للسفن (ASCMs) من خلال دمج وتنسيق أسلحة السفينة وأنظمة الحرب الإلكترونية.
يتم التحكم في الأسلحة من قبل ثلاثة أنظمة mk91 mod 1 MFCS لأدارة النيران للمقذفات سي سبارو.
في الحاملات USS Nimitz، USS Ronald Reagan و USS John Stennis تم تركيب أنظمة الدفاع الذاتي عن السفينة SSDS mk2 mod 0. كما تم تزويد يو إس إس نيميتز بنظام معالجة الاستكشاف الرقمي من لوكهيد مارتن TIS (نظام الإدخال التكتيكي) (tactical input segment)، والذي يمكنه الحصول على صور في الوقت الحقيقي من أجهزة الاستشعار المحمولة جواً. يكتشف نظام الحرب الإلكترونية من (Raytheon AN / SLQ-32 (V انبعاثات أشعاعات الرادار المعادية بمجموعتين من الهوائيات ، ويقوم النظام بتحليل معدل تكرار النبض ، ووضع المسح ، وفترة المسح ، والتردد. يحدد النظام التهديد والاتجاه ، ويوفر إشارة تحذير و يوجه أنظمة السفن المضادة.
في 13 أب/أغسطس 2007 ، اختبرت أبراهام لنكولن قدراتها الدفاعية عندما أطلقت أربعة صواريخ RIM-7P NATO Sea Sparrow ، اثنتين منها على طائرات بدون طيار من طراز BQM-74E Chukar تعمل عن بعد.
خلال فترة الأسبوعين الجارية منذ 14 يناير 2013 ، قامت الحاملة جورج إتش. دبليو بوش. بأختبار الطائرة إم في -22 MV- الدوار المتحرك، كطائرة محتملة على متن الحاملات هذه بالإضافة إلى تشغيل طائرات هليكوبتر MH-53E لمكافحة الألغام من سرب HM-14.
خلال فترة أخرى جارية ، أجرت USS George H.W. Bush تجارب في البحر لطائرات من دون طيار من طراز X-47B في المحيط الأطلسي ، بما في ذلك أول مرة تم فيها قذف طائرة بدون طيار من حاملة طائرات في صباح يوم 14 مايس/مايو 2013 (في الصورة). في 17 مايو 2013 ، تم تحقيق أنجاز لأول مرة أخرى عندما قامت X-47B بأداء عمليات الإنزال والهبوط على سطح الحاملة بوش أثناء العمل في المحيط الأطلنطي. وخلال هذه الفترة التي استمرت أسبوعين ، اختبرت حاملة الطائرات نظام طوربيد جديد للدفاع عن النفس ، كما أنهت أكثر من 115 عملية إطلاق وهبوط في تقييم نظام هبوط دقيق جديد ، قبل العودة إلى نورفولك في 24 مايو 2013.
عند تشغيل حاملة الطائرات ، لا يكون موقع العمليات هو جسر القيادة command bridge، الموجود على الجزيرة ، وبالتالي فهو معرض للغاية ، ولكن مركز المعلومات القتالية (Combat Information Center (CIC الموجود داخل هيكل الحاملة. تحتوي هذه الغرفة على كل الأجهزة الإلكترونية اللازمة لمحاربة عدو "غير مرئي" يقع خارج الأفق ، مع الحماية من آثار الحرب النووية والبيولوجية والكيميائية (NBC). وتشمل المعدات الإلكترونية الموجودة على متن السفينة USS Nimitz رادار المراقبة الجوية SPS-49 بمدى 457 كيلومتر والرادار ثلاثي الأبعاد SPS-48 بمدى 402 كيلومتر. لديها أيضا رادارات للمراقبة السطحية والملاحة ، وللسيطرة على الطائرات وإطلاق الصواريخ أرض - جو.
وبعرض أوسع في العارضة بحوالي مترين ، فإن الحاملات الأحدث لديها أزاحة كاملة الحمولة تزيد عن 102000 طن (وقد تتجاوز 000 106 طن في بعض الظروف). لا يشمل ملحق السفينة المكون من 3184 شخصا (203 ضباط) الجناح الجوي المكون من 800 2 من أفراد الأطقم الجوية (مع 366 ضابطا) ؛ و 70 من موظفي القيادة (مع 25 ضابطا).
تستند أنظمة البيانات القتالية المجهزة إلى الحاملات المحسّنة حول النظام البحري التكتيكي القتالي التكتيكي المتطور
(Naval Tactical and Advanced Combat Direction System (AcDs ، مع وصلات ربط 4A و 11 و 14 و 16. تتم إدارة مراقبة الأسلحة من قبل ثلاثة مديري MFC 91 Mod 1 MFCS لصاروخ Sea Sparrow. تم تزويد USS Nimitz بنظام الدفاع الذاتي عن السفينة SSDS Mk2 Mod 0 ، والذي تم تطويره بواسطة Raytheon. يوفر SSDS الدفاع الذاتي التلقائي ضد المقذوفات المضادة للسفن (ASCMs) من خلال دمج وتنسيق أسلحة السفينة وأنظمة الحرب الإلكترونية.
يتم التحكم في الأسلحة من قبل ثلاثة أنظمة mk91 mod 1 MFCS لأدارة النيران للمقذفات سي سبارو.
في الحاملات USS Nimitz، USS Ronald Reagan و USS John Stennis تم تركيب أنظمة الدفاع الذاتي عن السفينة SSDS mk2 mod 0. كما تم تزويد يو إس إس نيميتز بنظام معالجة الاستكشاف الرقمي من لوكهيد مارتن TIS (نظام الإدخال التكتيكي) (tactical input segment)، والذي يمكنه الحصول على صور في الوقت الحقيقي من أجهزة الاستشعار المحمولة جواً. يكتشف نظام الحرب الإلكترونية من (Raytheon AN / SLQ-32 (V انبعاثات أشعاعات الرادار المعادية بمجموعتين من الهوائيات ، ويقوم النظام بتحليل معدل تكرار النبض ، ووضع المسح ، وفترة المسح ، والتردد. يحدد النظام التهديد والاتجاه ، ويوفر إشارة تحذير و يوجه أنظمة السفن المضادة.
في 13 أب/أغسطس 2007 ، اختبرت أبراهام لنكولن قدراتها الدفاعية عندما أطلقت أربعة صواريخ RIM-7P NATO Sea Sparrow ، اثنتين منها على طائرات بدون طيار من طراز BQM-74E Chukar تعمل عن بعد.
خلال فترة أخرى جارية ، أجرت USS George H.W. Bush تجارب في البحر لطائرات من دون طيار من طراز X-47B في المحيط الأطلسي ، بما في ذلك أول مرة تم فيها قذف طائرة بدون طيار من حاملة طائرات في صباح يوم 14 مايس/مايو 2013 (في الصورة). في 17 مايو 2013 ، تم تحقيق أنجاز لأول مرة أخرى عندما قامت X-47B بأداء عمليات الإنزال والهبوط على سطح الحاملة بوش أثناء العمل في المحيط الأطلنطي. وخلال هذه الفترة التي استمرت أسبوعين ، اختبرت حاملة الطائرات نظام طوربيد جديد للدفاع عن النفس ، كما أنهت أكثر من 115 عملية إطلاق وهبوط في تقييم نظام هبوط دقيق جديد ، قبل العودة إلى نورفولك في 24 مايو 2013.
في 10 يوليو 2013 ، أكملت طائرة بدون طيار من طراز X-47B هبوطًا اضطراريًا على سطح الحاملة جورج إتش. دبليو. دفع. يشير الهبوط للمرة الأولى إلى أن أي طائرة بدون طيار قد أكملت هبوطها على متن حاملة طائرات تعمل في البحر. أكملت الطائرة بدون طيار هبوطًا ثانيًا ناجحًا تم توقيفه على جورج إتش دبليو. بوش ، ولكن تم تحويله إلى مرفق الطيران Wallops في ولاية فرجينيا بعد اكتشاف مشكلة ، مما يتطلب إلغاء الهبوط الثالث المخطط له. فشل واحد من الأنظمة الفرعية الثلاثة للملاحة بدون طيار ، والتي تم تحديدها من قبل النظامين الفرعيين الآخرين. وقد أشير إلى المشغل الشذوذ ، الذي اتبع إجراءات خطة الاختبار لإجهاض الهبوط. ذكرت البحرية أن كشف الطائرة لمشكلة أثبتت موثوقيتها وقدرتها على العمل بشكل مستقل. في 15 يوليو 2013 ، في محاولة رابعة ، فشلت طائرة بدون طيار من طراز X-47B في أجراء عملية هبوط ناجحة على متن السفينة بسبب "مشكلات فنية".
في أواخر عام 2014 ، شاركت نيميتز Nimitz في أول عملية نشر لها ، وهو تدريب أسطول متعدد الجنسيات لمدة أسبوعين يشمل الأسطول الثالث ، بالإضافة إلى سفن من البحرية الملكية الكندية و سفن وكالة الدفاع البحري اليابانية -البحرية اليابانية-JMSDF. بعد الانتهاء من التمرين ، في الثالث من نوفمبر ، تم إطلاق أول طائرة F-35C Lightning II من على حاملة طائرات ثم تم استعادتها على متن Nimitz لبدء تدريبات عرفت بعملية أختبار التطوير - الأول Development Testing I deployment. وشهد هذا زوجًا من الطائرات من السرب الأختباري VX-23 في عمليات الأقلاع و الهبوط على متن السفينة في كل من ظروف النهار والليل. اكتمل النشر الأولي في 14 نوفمبر 2014.
تم اختيار السرب VFA-147 ليكون أول سرب تشغيلي للانتقال إلى F-35C في يناير 2018. كان من المقرر أن يستمر اختبار التشغيل على متن USS Abraham Lincoln في بداية عام 2018. وتعتبر الحاملة أول من سيتم تحديثها لتشغيل F- 35C. ومن المتوقع أن تكون القدرة التشغيلية الأولية بين منتصف عام 2018 وأوائل عام 2019 ، حيث من المقرر نشر أول طائرة على متن يو إس إس كارل فينسون في عام 2020. سوف تكون اثنين من أسراب الطائرات المقاتلة الأربعة مزودة بطائرة F-35C في الجناح الجوي للحاملة.
في أيار/مايو 2018 ، شاركت جورج إتش. دبليو. بوش في مهمة تشيسابيك Chesapeake Mission الفرنسية الأمريكية ، حيث شاركت فيها 12 مقاتلة من نوع Rafale M و طائرات E-2C هوك من البحرية الفرنسية عملت من على متن الحاملة الأمريكية.
أول العمليات القتالية للحاملات من طراز نيمتز كانت في عام 1980 عندما أطلقت الحاملة Nimitz ثماني طائرات سيكورسكي RH-53D Sea Stallion مشتركة في ما أطلق عليها Eagle Claw/Evening Light لإنقاذ الرهائن المحتجزين لدى الإيرانيين و التي باءت بالفشل لاحقا.
في حادثة خليج سدرة (1981) ، أثناء إجراء تمرين حرية الملاحة Freedom of navigation في خليج سدرة قرب ما أعلنته ليبيا "خط الموت" ، تم إطلاق طائرتين طراز (F-14A) من نيميتز السرب VF-41 ، حيث ردوا على النيران التي أطلقت من قبل الطيارين الليبيين و أسقطوا طائرتين Su-22 Fitter ليبية بدون خسائر أمريكية (حسب التفسير الأمريكي للرواية) .
في 14 يونيو / حزيران 1985 ، قام مسلحان لبنانيان باختطاف طائرة (تي دبليو) الرحلة رقم 847 ، التي كانت تحمل 153 راكباً وطاقمها ، وكان من بينهم أمريكيون. رداً على ذلك ، تم نشر نيميتز في الساحل اللبناني ، حيث بقيت حتى أب/أغسطس 1985. قامت طائرة الجناح الجوي الثامن العائد للحاملة بالقيام بطلعات مستمرة لمدة 67 يومًا ، وقصفت عدة مواقع في بيروت بما في ذلك مدارج مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت. عادت السفينة إلى نورفولك في 4 تشرين أول/أكتوبر1985.
ردا على غزو العراق للكويت 1990 ، أصبحت دوايت أيزنهاور أول حاملة تقوم بعمليات مستمرة في البحر الأحمر ، وثاني حاملة طائرات تعمل بالطاقة النووية فقط عبر قناة السويس. لقد خدمت أيزنهاور كقوة جاهزة للهجوم فيما لو غزا العراق المملكة العربية السعودية ، وشاركت في عمليات الاعتراض البحري دعما لحظر الأمم المتحدة على العراق و سجلت طائرات الحاملة 2833 ساعة طيران لدعم مهامها في المنطقة.
في 16 يناير 1991. مع بدء عملية عاصفة الصحراء في 15 يناير 1991 ، بدأت ثيودور روزفلت العمليات القتالية. في نهاية المطاف ، حلقت طائراتها أكثر من 4200 طلعة (أكثر من أي حاملة آخرى) وإسقطت طائرات الحاملة أكثر من 4،800،000 رطل من الذخائر الجوية (2،177،243.4 كيلوجرام) قبل وقف إطلاق النار في 28 فبراير.
20 نيسان/أبريل 1991: بدأت الحاملة نيميتز عمليات الطيران دعماً لعمليات عاصفة الصحراء Desert Storm/Sabre. قام الجناح الجوي للحاملة CVW-9 في المقام الأول في مهام التفوّق الجوي ومهام الدوريات القتالية فوق العراق ، تولت السفينة دور القائد ، ضمن فرقة المهام 154 ، مع مجموعة قتال الحاملة Nimitz Battle Group برافو التي مكثت هذه المجموعة فقط في الخليج . تسببت الحرائق الناتجة عن حرق حقول النفط والتي "خربت وأحرقت في أعقاب الانسحاب العراقي" من الكويت . الى ضباب أدى إلى انخفاض مستوى الرؤية إلى أقل من خمسة أميال ، مما أدى إلى مخاطر إضافية للعمليات الجوية. في مواجهة خطر الأسلحة الكيميائية والبيولوجية ، يتم تدريب الرجال من خلال ارتداء بدلات واقية وأقنعة غاز ، مما يدل على مظهر مروع وسريالي للمتفرجين. طار الطاقم الجوي بمعدل يومي يبلغ 75 طلعة جوية في 20 يومًا من الشهر ، وهو جدول ضاغط على الرجال والآلات. وطار أطقم طائرات الهورنيت في مهمات تستغرق خمس ساعات و عادةً تتطلب إعادة تزويدها بالوقود الجوي لمرتين من طائرات التزود بالوقود نوع بوينغ KC-135 Stratotanker التابعة لسلاح الجو الأميركي USAF. اعتمد قادة القتال من جميع الخدمات خاصة على نظام الاستطلاع الجوي التكتيكي (TARPS-Tactical Air Reconnaissance System) بحاضنات مجهزة لطائرات Tomcat لتوفير معلومات دقيقة في الوقت الحقيقي عن تحركات القوات العراقية. غالبًا ما طار الطاقم الجوي لهذه المهام على ارتفاعات وسرعات منخفضة لتحسين الدقة ، على الرغم من أن هذا جعلها أكثر عرضة للنيران الأرضية وصواريخ أرض جو. أطلقت Nimitz ما مجموعه 31 طلعة TARPS بين 22 نيسان/أبريل و 24 أيار/مايو فيما كان يقوم طاقمي طائرات هليوكوبترعمليات بحث يومية حول Nimitz في منطقة عملياتها بحثًا عن الألغام العائمة ، التي شكلت خطرًا مميتًا على الحاملة وأجبر الطاقم على تأمين جميع الفتحات على السطح الثاني وأسفله. في ٢٤ نيسان/أبريل رصد طاقم طائرة SH-60F لغما" عائما" على بعد 30 ميلا" نحو ٤٥ كم جنوب الحاملة نيمتز وتم تدميره لاحقا" من قبل فرق الحاملة المتخصصة في مكافحة الألغام . و في 12 يوليو / تموز 1991: بحلول هذا التاريخ ، طارت أطقم طائرات الحاملة 934 طلعة فوق العراق والكويت والخليج . في الوقت الذي قضت الحاملة نيمتز الوقت الأطول في العمليات ضد العراق و قد تناوبت الحاملات من طراز نيمتز مشاركتها في تنفيذ السياسة الأمريكية ضد العراق من تنفيذ الحصار وفرض مناطق حظر الطيران خاصة جنوب خط العرض 32 من الخليج العربي (جنوب و وسط العراق) تم تمديده لاحقا لغاية خط عرض 33 أو شمال خط العرض 36 (شمال العراق) من شرق المتوسط و التي شملت كذلك القيام بالدوريات الجوية فوق العراق في منطقتي الحظر وفي الكثير من المناسبات توجيه ضربات جوية لوسائل الدفاع الجوي العراقية و مراكز القيادة و السيطرة و كل ما يشكل خطرا عليها.
براهام لينكولن أبحرت نحو الخليج في 1991، لتدير دوريات جوية استطلاعية ومقاتلة في العراق والكويت ، و ساعدت القوات الحليفة والأمريكية المشاركة في عاصفة الصحراء. حتى أوائل عام 1992.13 تشرين أول/أكتوبر 1991: مرت Dwight D. Eisenhower جنوبًا عبر قناة السويس لأسبدال حاملة الطائرات أبراهام لينكولن (CVN-72) في الخليج العربي. أثناء نشرها في هذا المسرح .
12 تشرين الثاني/نوفمبر - 6 كانون الأول/ديسمبر 1994: أبحر دوايت أيزنهاور عبر مضيق هرمز ودخلت الخليج العربي ، وبدأت مشاركتها في عملية Southern Watch في الخامس عشر من تشرين الثاني/نوفمبر . وكانت قيادة التحالف قد أقامت منطقة حظر طيران جنوب خط العرض 32 . طار الطاقم الجوي ما يقرب من 2600 مهمة قتالية ، بما في ذلك 33٪ منها طيران ليلي ، من أصل 8249 طلعة خلال هذا الانتشار. تبادل بعض البحارة معها مع نظرائهم البريطانيين والفرنسيين من الحاملتين HMS Invincible و FS Foch ، على التوالي. قام الفرنسيون بطائراتهم من طراز F-8 و Super Etendard من الحاملة Foch بتنفيذ "touch and go" و "تقريبًا كل نوع من أنواع طائرات العمودية-الهليوكبتر حطت على سطح السفينة خلال الرحلة".
31-15 كانون الأول/ديسمبر 1994: بسبب تدهور الوضع في البلقان مع انهيار يوغوسلافيا ، شاركت دوايت أيزنهاور في العديد من العمليات في البحر الأدرياتيكي أكثر من 10000 طلعة جوية على مدار 983 يومًا.
كذلك أشتركت الحاملات من طراز نيمتز في دعم عمليات حلف الناتو-الأطلسي في البوسنة و الهرسك في عام 1996 بمشاركة الحاملة George Washington و في عام 1999 ضد يوغسلافيا السابقة في ما عرف بحرب الكوسفو من خلال الحاملة Roosevelt.
في 7 تشرين أول/أكتوبر 2001 ، و تحت سماء صافية في وقت مبكر من المساء ، أطلقت Enterprise وكارل فينسون Carl Vinson الضربات الأولى لعملية الحرية الدائمة Operation Enduring Freedom ، وهي المراحل الأولى من "الحرب العالمية على الإرهاب". أو غزو أفغانستان ضد طالبان و القاعدة. لمدة 72 يومًا ، أطلقت كارل فينسون ، من جناح طيران الحادي عشر التابع للحاملة ، أكثر من 4000 طلعة قتالية في الحرب على الإرهاب. و أشتركت الحاملة Theodore Roosevelt أيضا في الدعم الجوي لعمليات غزو أفغانستان . بدأت ثيودور روزفلت نشرها السابع في 19 أيلول/سبتمبر 2001 مع جناح الحاملة الجوي Carrier Air Wing One. في ليلة 4 أكتوبر 2001 ، أطلقت ثيودور روزفلت و CVW-1 الضربات الجوية لعملية الحرية الدائمة ضد القاعدة في أفغانستان من بحر العرب الشمالي. حيث قضت ثيودور روزفلت 159 يومًا متتاليًا في البحر ، محققة أطول فترة زمنية قياسية منذ الحرب العالمية الثانية.
وفي تشرين الأول / أكتوبر 1993 ، أبراهام لنكولن إلى ساحل الصومال بمساعدة العمليات الإنسانية للأمم المتحدة. وطوال أربعة أسابيع ، أطلقت أبراهام لنكولن دوريات جوية فوق مقديشو دعما لعملية استعادة الأمل.
24-14 سبتمبر / أيلول 1994: بعد أن أطاح ضباط الجيش الهايتي برئيس البلاد جان برتراند أريستيد في انقلاب في سبتمبر/أيلول 1991 ، قامت الحكومات المتعاقبة بقمع الشعب الهايتي وأدت إلى عنف طائفي ، وبلغت الأزمة ذروتها عندما فرض الجيش الهايتي قاضي المحكمة العليا اميل جوناسان رئيسا مؤقتا ، في مايو 1994. وردت الأمم المتحدة من خلال زيادة العقوبات الاقتصادية والسماح للقوة بإزالة النظام العسكري واستعادة النظام والحرية للأرض المضطربة. أرسلت حاملة الطائرات الأمريكية دوايت دي أيزنهاور محملة بطائرات هليوكوبتر لدعم العملية وحلقت طائرات الهليكوبتر التابعة للجيش 113 ساعة طيران من السفينة وأجريت 480 عملية هبوط.
ساهمت أبراهام لنكولن ومجموعة القتال المواكبة في أرسال الغارات الافتتاحية والهجمات الجوية في عملية (حرية العراق) Iraqi Freedom/غزو العراق 2003. خلال انتشارها ، تم أطلاق حوالي 16500 طلعة جوية و 1.6 مليون رطل من الذخائر المستخدمة. طائرات سرب التحكم البحري 35 (VS-35) ، "الذئاب الزرقاء" "Blue Wolves"، كان لها دور أساسي في تموين أكثر من مليون رطل من الوقود لطائرات الضاربة ، وهي واحدة من أكبر مشاريع إعادة التزود بالوقود من قبل سرب الطيران في التاريخ. كانت الحاملة قد تم نشرها خلال 290 يومًا ، أي أطول مدة أنتشار من أي حاملة طائرات أخرى تعمل بالطاقة النووية في التاريخ.
بين 19 مارس و 18 أبريل ، حلقت طائرات الحاملة هاري إس ترومان حوالي 1300 طلعة قتالية من البحر المتوسط في المراحل الأولى من غزو العراق عام 2003.
11 أبريل/نيسان 2003: أطلقت نيميتز أولى هجماتها خلال عملية الانتشار هذه من أجل عملية حرية العراق. خلال معظم هذه الفترة ، اقتربت درجات الحرارة أثناء النهار بمعدل 115 درجة فهرنهايت ، وفرضت ضغوط على البحارة والمعدات على حد سواء. قام الطاقم بتنزيل معلومات استخباراتية في الوقت الحقيقي من طائرة الفايكينغ التي تحلق من السفينة ، ومن الطائرات التي تقلع من القواعد الأرضية ، مثل U-2 و Northrop Grumman RQ-4A Global Hawk طائرة الأستطلاع الغير مأهولة.
في 20 تشرين الثاني/نوفمبر 2004 في الخليج العربي. أطلقت Harry S. Truman من خلال الجناح الجوي الثالث 2577 طلعة جوية ، بلغ مجموعها ما يقرب من 13000 ساعة طيران ، وحلقت في مهام قتالية فوق العراق وعمليات الأمن البحري قبل أن يتم أستبدالها من قبل مجموعة هجوم الحاملة USS Carl Vinson في الخليج .
في 4 يناير/كانون الثاني 2006 ، (Ronald Reagan (CVN 76 في أول عملية نشر لها للقيام بعمليات بحرية لدعم عملية حرية العراق وعملية الحرية الدائمة ، بالإضافة إلى إجراء عمليات أمنية بحرية في الخليج.
20 حزيران/يونيو 2010 - .21 كانون الثاني/ديسمبر 2010 بدأت هاري س. ترومان عملية نشر لمدة سبعة أشهر في منطقتي الأسطول الخامس والسادس وأبحرت هاري ترومان أكثر من 50،000 ميل بحري و أطلقت أكثر من 10000 طلعة جوية لدعم عملية الحرية الدائمة وعملية الفجر الجديدة . مكثت خلالها 213 يوم في البحر .
في 18 كانون الأول/ديسمبر 2011 ، نقلت مهمة القيادة والتحكم النهائية للقوات الأمريكية فوق العراق بواسطة E-2C Hawkeye من سرب التحذير المبكر المحمول جواً (VAW-112) ، حيث أقلعت من الحاملة جون سي. ستينيس الساعة 7:32 صباحًا والعودة الساعة 11:04 صباحًا بالتوقيت المحلي. انتهت هذه المهمة فعليًا بدعم البحرية الأمريكية لعملية "الفجر الجديد"
في 8 أب/أغسطس 2014 ، أطلقت طائرتين من طراز F/A-18F Super Hornet من الحاملة بوش. حيث شنت غارة جوية على مدفعية داعش التي كانت تقصف مدينة أربيل الكردية. وقد تم إطلاق المهمة وفقًا لإعلان الرئيس أوباما مساء يوم 7 أغسطس أن الولايات المتحدة ستبدأ غارات جوية لحماية الأفراد الأمريكيين واليزيديين في المنطقة من هجمات داعش.
كذلك في 23 أيلول/سبتمبر 2014 أطلقت طائرات F/A-18 Hornet التابعة لجناح الحاملة الجوي الثامن Carrier Air Wing Eight من الخليج العربي بضرب أهداف محددة في سوريا مثل مراكز القيادة والسيطرة ومعسكرات التدريب ومستودعات الأسلحة.
عادت كارل فينسون إلى سان دييجو في 4 حزيران/يونيو 2015. من عملية الانتشار ، حيث شنت طائرات الحاملة خلالها هجمات في العراق وسوريا ، حقق الجناح الجوي للحاملة CVW-17 ما مجموعه 12300 طلعة جوية ، بما في ذلك 2382 مهمة قتالية وأسقطت أكثر من نصف مليون رطل (230 طن) من الذخائر ضد داعش.
في 29 كانون الأول/ديسمبر 2015 ، بدأت هاري إس ترومان شن هجمات ضد تنظيم داعش . بحلول منتصف نيسان/أبريل 2016 ، أسقطت طائرات الحاملة 1111 قطعة من الذخائر في عمليات ضد داعش، متجاوزة رقمًا قياسيًا يبلغ 1085 قطعة من الذخائر الجوية تم أسقاطها من قبل الطائرات المخصصة ل ثيودور روزفلت في عام 2015.
في النصف الأول من عام 2016 ، قامت Harry S. Truman ، بصفتها قائد لمجموعة هجوم حاملة الطائرات الثامنة
(Carrier Strike Group 8 (CCSG-8 ، بتنفيذ عملية جوية لمدة 8 أشهر ضد داعش من شرق البحر الأبيض المتوسط كجزء من عملية العزم الصلب Inherent Resolve . في 3 يونيو/حزيران 2016 ، شنت مقاتلات F / A-18 هورنت من هاري إس. ترومان غارات جوية ضد أهداف داعش من شرق البحر المتوسط. كانت هذه هى المرة الأولى التى تقوم فيها البحرية الأمريكية بمهام هجومية فى الشرق الأوسط من البحر المتوسط منذ عمليات الطيران ضد الجيش العراقى فى عام 2003.
في 8 حزيران/يونيو 2016 ، أبحرت دوايت د. أيزنهاور و مجموعة الهجوم للحاملة في المحيط الأطلسي إلى منطقة عمليات الأسطول السادس للولايات المتحدة دعما لمصالح الأمن القومي للولايات المتحدة في أوروبا. في 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2016 ، أفادت أنه منذ حزيران/يونيو 2016 ، عندما دخلت السفينة الخليج العربي بعد أن شنت ضربات من شرق البحر الأبيض المتوسط ، أفاد قائد الحاملة ، بول سبيدرو ، أن طلعات من دوايت أيزنهاور أسقطت حوالي 1100 قنبلة على داعش. أهداف في العراق وسوريا.
في 26 ديسمبر/كانون الأول 2015 أثناء عبور "مضيق هرمز" ، سقطت عدة صواريخ غير موجهة أطلقتها إيران على بعد حوالي 1500 ياردة (1400 متر) من هاري إس. ترومان الذي كانت تبحر مع المدمرة الأميركية بولكيلي Bulkeley والفرقاطة Provence الفرنسية. وكانت إيران قد أعلنت عبر الإذاعة البحرية أنها كانت تجري أختبارات "قبل 23 دقيقة فقط" وانتقدتها القيادة المركزية الأمريكية "لإطلاق أسلحة قريبة جدا من مرور قوات التحالف والمرور التجاري داخل ممر مرور بحري معترف به دوليا "commercial traffic within an internationally recognized maritime traffic lane" حسب المصادر الأمريكية.
في 12 يناير/كانون الثاني 2016 ، طارت طائرة إيرانية مسيرة unarmed Iranian drone غير مسلحة مباشرة فوق هاري إس ترومان في المياه الدولية وأخذت صور "دقيقة" ، بحسب التلفزيون الحكومي في الجمهورية الإسلامية.
في نوفمبر 2017 ، أجرت الحاملة رونالد ريغان تدريبات مع حاملتي طائرات أمريكيتين أخريتين هما نيميتز وثيودور روزفلت. كانت هذه هي المرة الأولى منذ عقد من الزمن التي تعمل فيها ثلاث مجموعات ضاربة من الحاملات الأمريكية في آسيا. و أنظمت اليهما ايضا (المدمرة) حاملة مروحيات يابانية ايسي Ise ومدمرات الصواريخ الموجهة ان اينازوما Inazuma و ماكينامي Makinami. بعد العمل مع السفن الحربية اليابانية ، أجرت مجموعات الحاملة تدريبات مع سبع سفن كورية جنوبية.
واحدة من الحوادث البارزة كانت في 26 أيار/مايو 1981 ، عندما تحطمت طائرة من نوع EA-6B Prowler على سطح الطيران في الحاملة نيميتز ، مما أسفر عن مقتل 14 من أفراد طاقم الحاملة وإصابة 45 آخرين . أدى الحادث أيضا الى تدمير طائرتين Grumman F-14 Tomcat و أصيبت بأضرار 3 طائرات F-14 و 9 مقاتلات LTV A-7 Corsair II و 3 طائرات S-3A Viking و طائرة نوع A-6 Intruder و طائرة نوع SH-3 Sea King . وأظهرت أختبارات الطب الشرعي لاحقا للأفراد المعنيين أن العديد من الاختبارات كانت إيجابية للماريجوانا. في حين أن هذا في حد ذاته لم يثبت أنه تسبب بشكل مباشر في تحطم الطائرة ، فإن نتائج التحقيق دفعت إلى إجراء اختبار إجباري للمخدرات على جميع أفراد الخدمة في الحاملة.
في حوادث الطائرات على متن الحاملات ، تمكن الطيارون من الخروج بأمان في عدة حالات. ومع ذلك ، حدثت حوادث تحطم طائرات مميتة ؛ في عام 1994 ، قتل الملازم كارا هالتجرين Kara Hultgreen ، أول أمرأة تقود طائرة من نوع F-14 Tomcat ، أثناء محاولتها الهبوط على متن السفينة أبراهام لينكولن خلال تمرين تدريبي.
في 30 تشرين الثاني/نوفمبر 1988 ، أطلق مدفع عيار 20 ملم على متن حاملة الطائرات يو إس إس نيميتز (CVN 68) بطريق الخطأ على طائرة من طراز A-7 أثناء أعمال الصيانة بينما كانت السفينة تجري عمليات في بحر العرب. تم إحراق 6 طائرات أخرى وإصابة اثنين (بحار واحد قُتل في 30 تشرين الثاني/نوفمبر 1988) وتوفي آخر في 2 كانون الأول/ديسمبر 1988 متأثراً بجروح أصيب بها في تلك النيران.
في 14 أكتوبر 1996 ، وقع تصادم بين روزفلت USS Theodore Roosevelt مع USS Leyte Gulf ، طراد القذائف الموجهة من طراز تيكنديروغا Ticonderoga-class، أثناء القيام بعمليات قبالة سواحل ولاية كارولينا الشمالية North Carolina . وقع الحادث عندما قامت حاملة الطائرات، دون سابق إنذار ، بأيقاف عمل محركاتها بينما كان الطراد وراءها مما أدى الى أصطدامه مع الحاملة في مقدمة السفينة. لم يتم الإبلاغ عن إصابات بشرية ، لكن روزفلت تضررت بكلفة قدرت بأكثر من 7 ملايين دولار من الضرر الذي لحق بها و 2 مليون دولار أضرار في مقدمة "خليج لايت" نتيجة لأضرار التصادم.
وفي 30 تشرين الثاني/نوفمبر 1999 ، جنحت السفينة جون سي. ستينس في منطقة ضحلة متاخمة لحوض الدوران بالقرب من الجزيرة الشمالية North Island . أدى الى انسداد في مداخل أنابيب intake بالطمي لأنظمة تكثيف البخار المفاعلات النووية ، مما تسبب في إغلاق المفاعلين النوويين (أحد المفاعلين من قبل الطاقم والآخر تلقائيًا) لمدة 45 دقيقة. حيث تم سحبها إلى رصيفها للصيانة والمراقبة خلال اليومين المقبلين. كانت تكلفة التنظيف حوالي 2 مليون دولار.
في 22 أيار/مايو 2008 ، بينما كانت جورج واشنطن تبحر قبالة ساحل المحيط الهادي لأمريكا الجنوبية ، اندلع حريق وأصاب 37 بحارًا ، دون وقوع وفيات ، في حادث وصفته البحرية بأنه "خطير". وفقا لبيان صادر عن مكتب الشؤون العامة للقوات البحرية ، اندلع الحريق في مساحة تكييف الهواء والتبريد في السفينة وغرفة مرجل مساعدة. وانتشر الحريق عبر الكابل ومجرى التهوية وتسبب في درجات حرارة شديدة في بعض أجزاء السفينة. استغرق الأمر أكثر من 12 ساعة حتى تمكن الطاقم من أحتواء وإطفاء الحريق ، وهو أحد أكبر الحرائق غير القتالية على متن سفينة تابعة للبحرية الأمريكية منذ الحريق المدمر على متن السفينة يو إس إس فورسترال في عام 1967. و كلف 70 مليون دولار. في 20 يونيو ، أعلنت البحرية أن الأضرار الناجمة عن الحريق كانت أكثر خطورة مما كان يعتقد سابقا ، وأن الإصلاحات ستستغرق على الأقل حتى أغسطس وستتكلف 70 مليون دولار. ووجد تحقيق للبحرية أن الحريق "الذي يمكن منعه تماما" نجم عن تدخين غير مصرح به في غرفة تم فيها تخزين 115 غالونا أمريكيا (440 لتر) من زيت ضاغط التبريد القابل للاشتعال بشكل غير مناسب. كانت الغرفة بالقرب من المرجل المساعد الخلفي. استغرق فريق السيطرة على الأضرار في السفينة ما يقرب من ثماني ساعات لاكتشاف مصدر الدخان والنيران. وبحلول ذلك الوقت ، انتشر الحريق إلى ثمانية طوابق و 80 مقصورة ، ودمر أميالاً من الكابلات الكهربائية والألياف البصرية. وقد تبين أن إدارة مكافحة الأضرار غير كافية في ثلاث عمليات تفتيش بين يونيو / حزيران 2007 وأبريل / نيسان 2008.
في 11 أيلول/سبتمبر 2014 الساعة 17:40 بالتوقيت المحلي ، تحطمت طائرتان F / A-18C من الجناح الجوي CVW-17 في غرب المحيط الهادئ أثناء العمل من كارل فينسون. كانت الحاملة في منطقة عملياتها في منطقة الهند - آسيا والمحيط الهادئ. الطائرات كانت عائدة لسربي الهجوم 94 و Strike Fighter Squadron 113 وتصادمت على بعد 7 أميال من الحاملة ، وهي منطقة تبعد حوالي 290 ميلا غرب جزيرة ويك. ،شاركت عدد من سفن البحرية الأميركية و طائرات الهيلوكبتر في البحث عن الطيارين. في حين تم استعادة طيار واحد على قيد الحياة بعد وقت قصير من الحادث . واصلت القوات البحرية بحثها عن الطيار الثاني حتى 13 أيلول/سبتمبر 2014 ، عندما تم التخلي عن البحث.
في 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2017 ، تحطمت طائرة شحن C-2A Greyhound من VRC-30 مع طاقم مكون من 11 وركاب في بحر الفلبين على بعد 145 كم شمال غرب أوكينوتوريشيما بينما كانت تحلق من قاعدة Air Corps Air Station Iwakuni إلى الحاملة رونالد ريغان . كانت هذه أول خسارة لطائرة من نوع C-2 منذ عام 2005 ، وأول تحطم مميت منذ عام 1973. تم إنقاذ ثمانية من آصل 11.
1 أيلول/سبتمبر 1997-1 أذار/مارس 1998: أنهت نيميتز طوافًا حول العالم عندما قامت بتحويل ميناءها الداخلي من Puget Sound Naval shipyard-PSNS إلى Newport News ، و قامت طائرات الجناح الجوي التابع للحاملة CVW-9 ما معدله 1658 طلعة جوية في الشهر في 76 طائرة من عشرة طرازات مختلفة خلال عملية النشر هذه ، وأجرت أول عملية نشر لسلاح موجه نوع (AGM-154A (JSOW.
24 ﺗﺸﺮﻳﻦ اﻷول/ ﻛﺘﻮﺑﺮ 1997: ﺧﻀﻊ ﻄﺎﻗﻢ الحاملة نيمتز ﻷول ﻣﺮة لعملية أيقاف طائرة هورنيت F / A-18C بواسطة الحاجز الشبكي barricade arrestment نتيجة لعطل عجلات المقدمة nose landing gear حيث تم أيقاف الطائرة ﺑﻨﺠﺎح.
في عام 1998 ، أثناء مشاركة الحاملة Carl Vinson، في تمرين RIMPAC '98. و خلال التمرين صباح يوم 10 أب/أغسطس ، أكتشفت الغواصة الأسترالية ديزل /الكهرباء HMAS Onslow حاملة "للعدو" و "أغرقتها". حيث تقربت Onslow إلى مسافة 300 متر (980 قدمًا) من الحاملة كارل فنسن دون أن يتم اكتشافها ، ثم أطلقت مشاعل خضراء للإشارة إلى موقع ، "غرق" السوبر حاملة.
شاركت حاملات الطائرات الأميركية من طراز نيمتز خلال خدمتها في العديد من عمليات المساعدة الأنسانية في اليابان أثناء أحداث الزلزال و ماتبعه من توسانامي و أحداث محطة أنتاج الكهرباء النووية في فوكاشيما كذلك أحداث الزلزال في أندنوسيا و غيرها
كذلك شاركت حاملات الطائرات الأميركية من طراز نيمتز في العديد من المناورات و التمارين العسكرية سواء المحلية أو الدولية .
كذلك تخصص لكل حاملة عمليات صيانة دورية بالمعدل كل سنتين أو كل ما دعت الحاجة لذلك.
تعتمد سياسة الولايات المتحدة الأميركية على نشر حاملاتها خارج حدودها سواء لأظهار الدعم لحلفاءها المقربين أثناء الأزمات الدولية أو بشكل عام في مناطق التوتر و المناطق الساخنة فيما يطلق عليه سياسة البوارج أو سياسة حاملات الطائرات التي تشير الى أظهار القوة و العزم و الدعم لحلفاءها و أعداءها على السواء. لكن نشر الحاملات شاهد في الأوانة الأخيرة أنخفاض في عدد الحاملات المتوفرة للنشر U.S. aircraft carrier deployments و حسب مقال نشر في مجلة proceedings الأميركية المختصة بالشؤون البحرية ان عام 2018 شهد 22 يوما" كاملة لم يكن فيها أي نشر لأي حاملة أمريكية في كل بحار العالم عند أدنى مستوى لها منذ 25 عامًا . في العادة يتم نشر حاملة واحدة على الأقل في خارج الولايات المتحدة بشكل مستمر في اليابان في ميناء يوكوسوكا Yokosuka في مقر الأسطول السابع الأمريكي وحاليا" الحاملة (Ronald Reagan (CVN 76 يتم نشرها هناك ومنذ عام 2015.
في أواخر عام 2014 ، شاركت نيميتز Nimitz في أول عملية نشر لها ، وهو تدريب أسطول متعدد الجنسيات لمدة أسبوعين يشمل الأسطول الثالث ، بالإضافة إلى سفن من البحرية الملكية الكندية و سفن وكالة الدفاع البحري اليابانية -البحرية اليابانية-JMSDF. بعد الانتهاء من التمرين ، في الثالث من نوفمبر ، تم إطلاق أول طائرة F-35C Lightning II من على حاملة طائرات ثم تم استعادتها على متن Nimitz لبدء تدريبات عرفت بعملية أختبار التطوير - الأول Development Testing I deployment. وشهد هذا زوجًا من الطائرات من السرب الأختباري VX-23 في عمليات الأقلاع و الهبوط على متن السفينة في كل من ظروف النهار والليل. اكتمل النشر الأولي في 14 نوفمبر 2014.
تم اختيار السرب VFA-147 ليكون أول سرب تشغيلي للانتقال إلى F-35C في يناير 2018. كان من المقرر أن يستمر اختبار التشغيل على متن USS Abraham Lincoln في بداية عام 2018. وتعتبر الحاملة أول من سيتم تحديثها لتشغيل F- 35C. ومن المتوقع أن تكون القدرة التشغيلية الأولية بين منتصف عام 2018 وأوائل عام 2019 ، حيث من المقرر نشر أول طائرة على متن يو إس إس كارل فينسون في عام 2020. سوف تكون اثنين من أسراب الطائرات المقاتلة الأربعة مزودة بطائرة F-35C في الجناح الجوي للحاملة.
في أيار/مايو 2018 ، شاركت جورج إتش. دبليو. بوش في مهمة تشيسابيك Chesapeake Mission الفرنسية الأمريكية ، حيث شاركت فيها 12 مقاتلة من نوع Rafale M و طائرات E-2C هوك من البحرية الفرنسية عملت من على متن الحاملة الأمريكية.
في حادثة خليج سدرة (1981) ، أثناء إجراء تمرين حرية الملاحة Freedom of navigation في خليج سدرة قرب ما أعلنته ليبيا "خط الموت" ، تم إطلاق طائرتين طراز (F-14A) من نيميتز السرب VF-41 ، حيث ردوا على النيران التي أطلقت من قبل الطيارين الليبيين و أسقطوا طائرتين Su-22 Fitter ليبية بدون خسائر أمريكية (حسب التفسير الأمريكي للرواية) .
في 14 يونيو / حزيران 1985 ، قام مسلحان لبنانيان باختطاف طائرة (تي دبليو) الرحلة رقم 847 ، التي كانت تحمل 153 راكباً وطاقمها ، وكان من بينهم أمريكيون. رداً على ذلك ، تم نشر نيميتز في الساحل اللبناني ، حيث بقيت حتى أب/أغسطس 1985. قامت طائرة الجناح الجوي الثامن العائد للحاملة بالقيام بطلعات مستمرة لمدة 67 يومًا ، وقصفت عدة مواقع في بيروت بما في ذلك مدارج مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت. عادت السفينة إلى نورفولك في 4 تشرين أول/أكتوبر1985.
ردا على غزو العراق للكويت 1990 ، أصبحت دوايت أيزنهاور أول حاملة تقوم بعمليات مستمرة في البحر الأحمر ، وثاني حاملة طائرات تعمل بالطاقة النووية فقط عبر قناة السويس. لقد خدمت أيزنهاور كقوة جاهزة للهجوم فيما لو غزا العراق المملكة العربية السعودية ، وشاركت في عمليات الاعتراض البحري دعما لحظر الأمم المتحدة على العراق و سجلت طائرات الحاملة 2833 ساعة طيران لدعم مهامها في المنطقة.
في 16 يناير 1991. مع بدء عملية عاصفة الصحراء في 15 يناير 1991 ، بدأت ثيودور روزفلت العمليات القتالية. في نهاية المطاف ، حلقت طائراتها أكثر من 4200 طلعة (أكثر من أي حاملة آخرى) وإسقطت طائرات الحاملة أكثر من 4،800،000 رطل من الذخائر الجوية (2،177،243.4 كيلوجرام) قبل وقف إطلاق النار في 28 فبراير.
20 نيسان/أبريل 1991: بدأت الحاملة نيميتز عمليات الطيران دعماً لعمليات عاصفة الصحراء Desert Storm/Sabre. قام الجناح الجوي للحاملة CVW-9 في المقام الأول في مهام التفوّق الجوي ومهام الدوريات القتالية فوق العراق ، تولت السفينة دور القائد ، ضمن فرقة المهام 154 ، مع مجموعة قتال الحاملة Nimitz Battle Group برافو التي مكثت هذه المجموعة فقط في الخليج . تسببت الحرائق الناتجة عن حرق حقول النفط والتي "خربت وأحرقت في أعقاب الانسحاب العراقي" من الكويت . الى ضباب أدى إلى انخفاض مستوى الرؤية إلى أقل من خمسة أميال ، مما أدى إلى مخاطر إضافية للعمليات الجوية. في مواجهة خطر الأسلحة الكيميائية والبيولوجية ، يتم تدريب الرجال من خلال ارتداء بدلات واقية وأقنعة غاز ، مما يدل على مظهر مروع وسريالي للمتفرجين. طار الطاقم الجوي بمعدل يومي يبلغ 75 طلعة جوية في 20 يومًا من الشهر ، وهو جدول ضاغط على الرجال والآلات. وطار أطقم طائرات الهورنيت في مهمات تستغرق خمس ساعات و عادةً تتطلب إعادة تزويدها بالوقود الجوي لمرتين من طائرات التزود بالوقود نوع بوينغ KC-135 Stratotanker التابعة لسلاح الجو الأميركي USAF. اعتمد قادة القتال من جميع الخدمات خاصة على نظام الاستطلاع الجوي التكتيكي (TARPS-Tactical Air Reconnaissance System) بحاضنات مجهزة لطائرات Tomcat لتوفير معلومات دقيقة في الوقت الحقيقي عن تحركات القوات العراقية. غالبًا ما طار الطاقم الجوي لهذه المهام على ارتفاعات وسرعات منخفضة لتحسين الدقة ، على الرغم من أن هذا جعلها أكثر عرضة للنيران الأرضية وصواريخ أرض جو. أطلقت Nimitz ما مجموعه 31 طلعة TARPS بين 22 نيسان/أبريل و 24 أيار/مايو فيما كان يقوم طاقمي طائرات هليوكوبترعمليات بحث يومية حول Nimitz في منطقة عملياتها بحثًا عن الألغام العائمة ، التي شكلت خطرًا مميتًا على الحاملة وأجبر الطاقم على تأمين جميع الفتحات على السطح الثاني وأسفله. في ٢٤ نيسان/أبريل رصد طاقم طائرة SH-60F لغما" عائما" على بعد 30 ميلا" نحو ٤٥ كم جنوب الحاملة نيمتز وتم تدميره لاحقا" من قبل فرق الحاملة المتخصصة في مكافحة الألغام . و في 12 يوليو / تموز 1991: بحلول هذا التاريخ ، طارت أطقم طائرات الحاملة 934 طلعة فوق العراق والكويت والخليج . في الوقت الذي قضت الحاملة نيمتز الوقت الأطول في العمليات ضد العراق و قد تناوبت الحاملات من طراز نيمتز مشاركتها في تنفيذ السياسة الأمريكية ضد العراق من تنفيذ الحصار وفرض مناطق حظر الطيران خاصة جنوب خط العرض 32 من الخليج العربي (جنوب و وسط العراق) تم تمديده لاحقا لغاية خط عرض 33 أو شمال خط العرض 36 (شمال العراق) من شرق المتوسط و التي شملت كذلك القيام بالدوريات الجوية فوق العراق في منطقتي الحظر وفي الكثير من المناسبات توجيه ضربات جوية لوسائل الدفاع الجوي العراقية و مراكز القيادة و السيطرة و كل ما يشكل خطرا عليها.
براهام لينكولن أبحرت نحو الخليج في 1991، لتدير دوريات جوية استطلاعية ومقاتلة في العراق والكويت ، و ساعدت القوات الحليفة والأمريكية المشاركة في عاصفة الصحراء. حتى أوائل عام 1992.13 تشرين أول/أكتوبر 1991: مرت Dwight D. Eisenhower جنوبًا عبر قناة السويس لأسبدال حاملة الطائرات أبراهام لينكولن (CVN-72) في الخليج العربي. أثناء نشرها في هذا المسرح .
12 تشرين الثاني/نوفمبر - 6 كانون الأول/ديسمبر 1994: أبحر دوايت أيزنهاور عبر مضيق هرمز ودخلت الخليج العربي ، وبدأت مشاركتها في عملية Southern Watch في الخامس عشر من تشرين الثاني/نوفمبر . وكانت قيادة التحالف قد أقامت منطقة حظر طيران جنوب خط العرض 32 . طار الطاقم الجوي ما يقرب من 2600 مهمة قتالية ، بما في ذلك 33٪ منها طيران ليلي ، من أصل 8249 طلعة خلال هذا الانتشار. تبادل بعض البحارة معها مع نظرائهم البريطانيين والفرنسيين من الحاملتين HMS Invincible و FS Foch ، على التوالي. قام الفرنسيون بطائراتهم من طراز F-8 و Super Etendard من الحاملة Foch بتنفيذ "touch and go" و "تقريبًا كل نوع من أنواع طائرات العمودية-الهليوكبتر حطت على سطح السفينة خلال الرحلة".
2 أكتوبر 1996 أبحرت كارل فينسون عبر مضيق هرمز ، تاركتا الخليج . طار الطاقم ما مجموعه 1893 طلعة جوية و 5183 ساعة طيران تدعم Southern Watch. وعملت الحاملة كسفينة تحكم للحرب الإلكترونية التابعة لمجموعة المهام ، واعترضت وحللت وحددت أكثر من 126 من بواعث الانبعاثات الفريدة. كان العمل في ظل الحرارة الشديدة في الخليج يلبس أفراد الطاقم والسفن على حد سواء ، وقام قسم إصلاح السفن (R-1) بإصلاح أكثر من 125 بابًا لتكييف الهواء. وبالإضافة إلى ذلك ، شاركت السفينة في الخليج في عملية "الحراسة الحارسة" ، حيث قامت بتنسيق أكثر من 200 استجواب بحري واعتراض 128 عملية تفتيش و مراقبة- بما في ذلك 10 تحويلات - للسفن المشتبه في انتهاكها لعقوبات الأمم المتحدة من قبل العراقيين.
4-3 أيلول/سبتمبر 1996:شاركت كارل فينسون في عملية "هجوم الصحراء" Operation Desert Strike ، و التي جاءت ردا" على قيام القوات العراقية بدخول مدنية أربيل شمال العراق و بطلب من الزعيم الكردي مسعود البرازاني ضد غريمه زعيم حزب الأتحاد الديمقراطي جلال الطالباني و شملت قيام طائرات F-14D Tomcat من السرب VF-11 على متن السفينة كارل فينسون بمواكبة طائرة B-52 حيث قامت بضرب العراقيين بـ 13 صاروخ كروز تقليدي من نوع [AGM-86C [CALCM. كما قامت الأطقم الجوية للجناح الجوي التابع للحاملة CVW-14 بالقيام بدوريات جوية قتالية فوق مدينة الكويت. بالإضافة إلى ذلك ، قام التحالف بتمديد منطقة حظر الطيران شمالًا إلى الخط الموازي الثالث والثلاثين جنوب العراق، مما تطلب من الطيارين القيام بعمليات طيران إضافية لتنفيذ التمديد.
4-3 أيلول/سبتمبر 1996:شاركت كارل فينسون في عملية "هجوم الصحراء" Operation Desert Strike ، و التي جاءت ردا" على قيام القوات العراقية بدخول مدنية أربيل شمال العراق و بطلب من الزعيم الكردي مسعود البرازاني ضد غريمه زعيم حزب الأتحاد الديمقراطي جلال الطالباني و شملت قيام طائرات F-14D Tomcat من السرب VF-11 على متن السفينة كارل فينسون بمواكبة طائرة B-52 حيث قامت بضرب العراقيين بـ 13 صاروخ كروز تقليدي من نوع [AGM-86C [CALCM. كما قامت الأطقم الجوية للجناح الجوي التابع للحاملة CVW-14 بالقيام بدوريات جوية قتالية فوق مدينة الكويت. بالإضافة إلى ذلك ، قام التحالف بتمديد منطقة حظر الطيران شمالًا إلى الخط الموازي الثالث والثلاثين جنوب العراق، مما تطلب من الطيارين القيام بعمليات طيران إضافية لتنفيذ التمديد.
في 19 كانون الأول / ديسمبر 1998 كارل فينسون دعما لعملية "Desert Fox" و التي أستمرت لمدة 4 أيام متتالية ، أرسلت 11 طائرة من الجناح الجوي للحاملة في طلعات قتالية أثناء العملية في 14 مهمة جوية ، باستخدام 20 من الذخيرة الموجهة و 60 ذخيرة موجهة بالليزر ، مما أدى إلى إصابة ما يقرب من 50 هدفًا في ستة مواقع عسكرية عراقية في جنوب البلاد. و كذلك ساهمت في"عملية المراقبة الجنوبية". استمرت هذه المهام حتى أذار/مارس 1999.
31-15 كانون الأول/ديسمبر 1994: بسبب تدهور الوضع في البلقان مع انهيار يوغوسلافيا ، شاركت دوايت أيزنهاور في العديد من العمليات في البحر الأدرياتيكي أكثر من 10000 طلعة جوية على مدار 983 يومًا.
كذلك أشتركت الحاملات من طراز نيمتز في دعم عمليات حلف الناتو-الأطلسي في البوسنة و الهرسك في عام 1996 بمشاركة الحاملة George Washington و في عام 1999 ضد يوغسلافيا السابقة في ما عرف بحرب الكوسفو من خلال الحاملة Roosevelt.
في 7 تشرين أول/أكتوبر 2001 ، و تحت سماء صافية في وقت مبكر من المساء ، أطلقت Enterprise وكارل فينسون Carl Vinson الضربات الأولى لعملية الحرية الدائمة Operation Enduring Freedom ، وهي المراحل الأولى من "الحرب العالمية على الإرهاب". أو غزو أفغانستان ضد طالبان و القاعدة. لمدة 72 يومًا ، أطلقت كارل فينسون ، من جناح طيران الحادي عشر التابع للحاملة ، أكثر من 4000 طلعة قتالية في الحرب على الإرهاب. و أشتركت الحاملة Theodore Roosevelt أيضا في الدعم الجوي لعمليات غزو أفغانستان . بدأت ثيودور روزفلت نشرها السابع في 19 أيلول/سبتمبر 2001 مع جناح الحاملة الجوي Carrier Air Wing One. في ليلة 4 أكتوبر 2001 ، أطلقت ثيودور روزفلت و CVW-1 الضربات الجوية لعملية الحرية الدائمة ضد القاعدة في أفغانستان من بحر العرب الشمالي. حيث قضت ثيودور روزفلت 159 يومًا متتاليًا في البحر ، محققة أطول فترة زمنية قياسية منذ الحرب العالمية الثانية.
وفي تشرين الأول / أكتوبر 1993 ، أبراهام لنكولن إلى ساحل الصومال بمساعدة العمليات الإنسانية للأمم المتحدة. وطوال أربعة أسابيع ، أطلقت أبراهام لنكولن دوريات جوية فوق مقديشو دعما لعملية استعادة الأمل.
24-14 سبتمبر / أيلول 1994: بعد أن أطاح ضباط الجيش الهايتي برئيس البلاد جان برتراند أريستيد في انقلاب في سبتمبر/أيلول 1991 ، قامت الحكومات المتعاقبة بقمع الشعب الهايتي وأدت إلى عنف طائفي ، وبلغت الأزمة ذروتها عندما فرض الجيش الهايتي قاضي المحكمة العليا اميل جوناسان رئيسا مؤقتا ، في مايو 1994. وردت الأمم المتحدة من خلال زيادة العقوبات الاقتصادية والسماح للقوة بإزالة النظام العسكري واستعادة النظام والحرية للأرض المضطربة. أرسلت حاملة الطائرات الأمريكية دوايت دي أيزنهاور محملة بطائرات هليوكوبتر لدعم العملية وحلقت طائرات الهليكوبتر التابعة للجيش 113 ساعة طيران من السفينة وأجريت 480 عملية هبوط.
ساهمت أبراهام لنكولن ومجموعة القتال المواكبة في أرسال الغارات الافتتاحية والهجمات الجوية في عملية (حرية العراق) Iraqi Freedom/غزو العراق 2003. خلال انتشارها ، تم أطلاق حوالي 16500 طلعة جوية و 1.6 مليون رطل من الذخائر المستخدمة. طائرات سرب التحكم البحري 35 (VS-35) ، "الذئاب الزرقاء" "Blue Wolves"، كان لها دور أساسي في تموين أكثر من مليون رطل من الوقود لطائرات الضاربة ، وهي واحدة من أكبر مشاريع إعادة التزود بالوقود من قبل سرب الطيران في التاريخ. كانت الحاملة قد تم نشرها خلال 290 يومًا ، أي أطول مدة أنتشار من أي حاملة طائرات أخرى تعمل بالطاقة النووية في التاريخ.
بين 19 مارس و 18 أبريل ، حلقت طائرات الحاملة هاري إس ترومان حوالي 1300 طلعة قتالية من البحر المتوسط في المراحل الأولى من غزو العراق عام 2003.
11 أبريل/نيسان 2003: أطلقت نيميتز أولى هجماتها خلال عملية الانتشار هذه من أجل عملية حرية العراق. خلال معظم هذه الفترة ، اقتربت درجات الحرارة أثناء النهار بمعدل 115 درجة فهرنهايت ، وفرضت ضغوط على البحارة والمعدات على حد سواء. قام الطاقم بتنزيل معلومات استخباراتية في الوقت الحقيقي من طائرة الفايكينغ التي تحلق من السفينة ، ومن الطائرات التي تقلع من القواعد الأرضية ، مثل U-2 و Northrop Grumman RQ-4A Global Hawk طائرة الأستطلاع الغير مأهولة.
في 20 تشرين الثاني/نوفمبر 2004 في الخليج العربي. أطلقت Harry S. Truman من خلال الجناح الجوي الثالث 2577 طلعة جوية ، بلغ مجموعها ما يقرب من 13000 ساعة طيران ، وحلقت في مهام قتالية فوق العراق وعمليات الأمن البحري قبل أن يتم أستبدالها من قبل مجموعة هجوم الحاملة USS Carl Vinson في الخليج .
في 4 يناير/كانون الثاني 2006 ، (Ronald Reagan (CVN 76 في أول عملية نشر لها للقيام بعمليات بحرية لدعم عملية حرية العراق وعملية الحرية الدائمة ، بالإضافة إلى إجراء عمليات أمنية بحرية في الخليج.
20 حزيران/يونيو 2010 - .21 كانون الثاني/ديسمبر 2010 بدأت هاري س. ترومان عملية نشر لمدة سبعة أشهر في منطقتي الأسطول الخامس والسادس وأبحرت هاري ترومان أكثر من 50،000 ميل بحري و أطلقت أكثر من 10000 طلعة جوية لدعم عملية الحرية الدائمة وعملية الفجر الجديدة . مكثت خلالها 213 يوم في البحر .
في 18 كانون الأول/ديسمبر 2011 ، نقلت مهمة القيادة والتحكم النهائية للقوات الأمريكية فوق العراق بواسطة E-2C Hawkeye من سرب التحذير المبكر المحمول جواً (VAW-112) ، حيث أقلعت من الحاملة جون سي. ستينيس الساعة 7:32 صباحًا والعودة الساعة 11:04 صباحًا بالتوقيت المحلي. انتهت هذه المهمة فعليًا بدعم البحرية الأمريكية لعملية "الفجر الجديد"
في 8 أب/أغسطس 2014 ، أطلقت طائرتين من طراز F/A-18F Super Hornet من الحاملة بوش. حيث شنت غارة جوية على مدفعية داعش التي كانت تقصف مدينة أربيل الكردية. وقد تم إطلاق المهمة وفقًا لإعلان الرئيس أوباما مساء يوم 7 أغسطس أن الولايات المتحدة ستبدأ غارات جوية لحماية الأفراد الأمريكيين واليزيديين في المنطقة من هجمات داعش.
كذلك في 23 أيلول/سبتمبر 2014 أطلقت طائرات F/A-18 Hornet التابعة لجناح الحاملة الجوي الثامن Carrier Air Wing Eight من الخليج العربي بضرب أهداف محددة في سوريا مثل مراكز القيادة والسيطرة ومعسكرات التدريب ومستودعات الأسلحة.
في النصف الأول من عام 2016 ، قامت Harry S. Truman ، بصفتها قائد لمجموعة هجوم حاملة الطائرات الثامنة
(Carrier Strike Group 8 (CCSG-8 ، بتنفيذ عملية جوية لمدة 8 أشهر ضد داعش من شرق البحر الأبيض المتوسط كجزء من عملية العزم الصلب Inherent Resolve . في 3 يونيو/حزيران 2016 ، شنت مقاتلات F / A-18 هورنت من هاري إس. ترومان غارات جوية ضد أهداف داعش من شرق البحر المتوسط. كانت هذه هى المرة الأولى التى تقوم فيها البحرية الأمريكية بمهام هجومية فى الشرق الأوسط من البحر المتوسط منذ عمليات الطيران ضد الجيش العراقى فى عام 2003.
في 8 حزيران/يونيو 2016 ، أبحرت دوايت د. أيزنهاور و مجموعة الهجوم للحاملة في المحيط الأطلسي إلى منطقة عمليات الأسطول السادس للولايات المتحدة دعما لمصالح الأمن القومي للولايات المتحدة في أوروبا. في 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2016 ، أفادت أنه منذ حزيران/يونيو 2016 ، عندما دخلت السفينة الخليج العربي بعد أن شنت ضربات من شرق البحر الأبيض المتوسط ، أفاد قائد الحاملة ، بول سبيدرو ، أن طلعات من دوايت أيزنهاور أسقطت حوالي 1100 قنبلة على داعش. أهداف في العراق وسوريا.
في 26 ديسمبر/كانون الأول 2015 أثناء عبور "مضيق هرمز" ، سقطت عدة صواريخ غير موجهة أطلقتها إيران على بعد حوالي 1500 ياردة (1400 متر) من هاري إس. ترومان الذي كانت تبحر مع المدمرة الأميركية بولكيلي Bulkeley والفرقاطة Provence الفرنسية. وكانت إيران قد أعلنت عبر الإذاعة البحرية أنها كانت تجري أختبارات "قبل 23 دقيقة فقط" وانتقدتها القيادة المركزية الأمريكية "لإطلاق أسلحة قريبة جدا من مرور قوات التحالف والمرور التجاري داخل ممر مرور بحري معترف به دوليا "commercial traffic within an internationally recognized maritime traffic lane" حسب المصادر الأمريكية.
في 12 يناير/كانون الثاني 2016 ، طارت طائرة إيرانية مسيرة unarmed Iranian drone غير مسلحة مباشرة فوق هاري إس ترومان في المياه الدولية وأخذت صور "دقيقة" ، بحسب التلفزيون الحكومي في الجمهورية الإسلامية.
في نوفمبر 2017 ، أجرت الحاملة رونالد ريغان تدريبات مع حاملتي طائرات أمريكيتين أخريتين هما نيميتز وثيودور روزفلت. كانت هذه هي المرة الأولى منذ عقد من الزمن التي تعمل فيها ثلاث مجموعات ضاربة من الحاملات الأمريكية في آسيا. و أنظمت اليهما ايضا (المدمرة) حاملة مروحيات يابانية ايسي Ise ومدمرات الصواريخ الموجهة ان اينازوما Inazuma و ماكينامي Makinami. بعد العمل مع السفن الحربية اليابانية ، أجرت مجموعات الحاملة تدريبات مع سبع سفن كورية جنوبية.
واحدة من الحوادث البارزة كانت في 26 أيار/مايو 1981 ، عندما تحطمت طائرة من نوع EA-6B Prowler على سطح الطيران في الحاملة نيميتز ، مما أسفر عن مقتل 14 من أفراد طاقم الحاملة وإصابة 45 آخرين . أدى الحادث أيضا الى تدمير طائرتين Grumman F-14 Tomcat و أصيبت بأضرار 3 طائرات F-14 و 9 مقاتلات LTV A-7 Corsair II و 3 طائرات S-3A Viking و طائرة نوع A-6 Intruder و طائرة نوع SH-3 Sea King . وأظهرت أختبارات الطب الشرعي لاحقا للأفراد المعنيين أن العديد من الاختبارات كانت إيجابية للماريجوانا. في حين أن هذا في حد ذاته لم يثبت أنه تسبب بشكل مباشر في تحطم الطائرة ، فإن نتائج التحقيق دفعت إلى إجراء اختبار إجباري للمخدرات على جميع أفراد الخدمة في الحاملة.
في حوادث الطائرات على متن الحاملات ، تمكن الطيارون من الخروج بأمان في عدة حالات. ومع ذلك ، حدثت حوادث تحطم طائرات مميتة ؛ في عام 1994 ، قتل الملازم كارا هالتجرين Kara Hultgreen ، أول أمرأة تقود طائرة من نوع F-14 Tomcat ، أثناء محاولتها الهبوط على متن السفينة أبراهام لينكولن خلال تمرين تدريبي.
في 30 تشرين الثاني/نوفمبر 1988 ، أطلق مدفع عيار 20 ملم على متن حاملة الطائرات يو إس إس نيميتز (CVN 68) بطريق الخطأ على طائرة من طراز A-7 أثناء أعمال الصيانة بينما كانت السفينة تجري عمليات في بحر العرب. تم إحراق 6 طائرات أخرى وإصابة اثنين (بحار واحد قُتل في 30 تشرين الثاني/نوفمبر 1988) وتوفي آخر في 2 كانون الأول/ديسمبر 1988 متأثراً بجروح أصيب بها في تلك النيران.
في 14 أكتوبر 1996 ، وقع تصادم بين روزفلت USS Theodore Roosevelt مع USS Leyte Gulf ، طراد القذائف الموجهة من طراز تيكنديروغا Ticonderoga-class، أثناء القيام بعمليات قبالة سواحل ولاية كارولينا الشمالية North Carolina . وقع الحادث عندما قامت حاملة الطائرات، دون سابق إنذار ، بأيقاف عمل محركاتها بينما كان الطراد وراءها مما أدى الى أصطدامه مع الحاملة في مقدمة السفينة. لم يتم الإبلاغ عن إصابات بشرية ، لكن روزفلت تضررت بكلفة قدرت بأكثر من 7 ملايين دولار من الضرر الذي لحق بها و 2 مليون دولار أضرار في مقدمة "خليج لايت" نتيجة لأضرار التصادم.
وفي 30 تشرين الثاني/نوفمبر 1999 ، جنحت السفينة جون سي. ستينس في منطقة ضحلة متاخمة لحوض الدوران بالقرب من الجزيرة الشمالية North Island . أدى الى انسداد في مداخل أنابيب intake بالطمي لأنظمة تكثيف البخار المفاعلات النووية ، مما تسبب في إغلاق المفاعلين النوويين (أحد المفاعلين من قبل الطاقم والآخر تلقائيًا) لمدة 45 دقيقة. حيث تم سحبها إلى رصيفها للصيانة والمراقبة خلال اليومين المقبلين. كانت تكلفة التنظيف حوالي 2 مليون دولار.
في 22 أيار/مايو 2008 ، بينما كانت جورج واشنطن تبحر قبالة ساحل المحيط الهادي لأمريكا الجنوبية ، اندلع حريق وأصاب 37 بحارًا ، دون وقوع وفيات ، في حادث وصفته البحرية بأنه "خطير". وفقا لبيان صادر عن مكتب الشؤون العامة للقوات البحرية ، اندلع الحريق في مساحة تكييف الهواء والتبريد في السفينة وغرفة مرجل مساعدة. وانتشر الحريق عبر الكابل ومجرى التهوية وتسبب في درجات حرارة شديدة في بعض أجزاء السفينة. استغرق الأمر أكثر من 12 ساعة حتى تمكن الطاقم من أحتواء وإطفاء الحريق ، وهو أحد أكبر الحرائق غير القتالية على متن سفينة تابعة للبحرية الأمريكية منذ الحريق المدمر على متن السفينة يو إس إس فورسترال في عام 1967. و كلف 70 مليون دولار. في 20 يونيو ، أعلنت البحرية أن الأضرار الناجمة عن الحريق كانت أكثر خطورة مما كان يعتقد سابقا ، وأن الإصلاحات ستستغرق على الأقل حتى أغسطس وستتكلف 70 مليون دولار. ووجد تحقيق للبحرية أن الحريق "الذي يمكن منعه تماما" نجم عن تدخين غير مصرح به في غرفة تم فيها تخزين 115 غالونا أمريكيا (440 لتر) من زيت ضاغط التبريد القابل للاشتعال بشكل غير مناسب. كانت الغرفة بالقرب من المرجل المساعد الخلفي. استغرق فريق السيطرة على الأضرار في السفينة ما يقرب من ثماني ساعات لاكتشاف مصدر الدخان والنيران. وبحلول ذلك الوقت ، انتشر الحريق إلى ثمانية طوابق و 80 مقصورة ، ودمر أميالاً من الكابلات الكهربائية والألياف البصرية. وقد تبين أن إدارة مكافحة الأضرار غير كافية في ثلاث عمليات تفتيش بين يونيو / حزيران 2007 وأبريل / نيسان 2008.
في 11 أيلول/سبتمبر 2014 الساعة 17:40 بالتوقيت المحلي ، تحطمت طائرتان F / A-18C من الجناح الجوي CVW-17 في غرب المحيط الهادئ أثناء العمل من كارل فينسون. كانت الحاملة في منطقة عملياتها في منطقة الهند - آسيا والمحيط الهادئ. الطائرات كانت عائدة لسربي الهجوم 94 و Strike Fighter Squadron 113 وتصادمت على بعد 7 أميال من الحاملة ، وهي منطقة تبعد حوالي 290 ميلا غرب جزيرة ويك. ،شاركت عدد من سفن البحرية الأميركية و طائرات الهيلوكبتر في البحث عن الطيارين. في حين تم استعادة طيار واحد على قيد الحياة بعد وقت قصير من الحادث . واصلت القوات البحرية بحثها عن الطيار الثاني حتى 13 أيلول/سبتمبر 2014 ، عندما تم التخلي عن البحث.
في 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2017 ، تحطمت طائرة شحن C-2A Greyhound من VRC-30 مع طاقم مكون من 11 وركاب في بحر الفلبين على بعد 145 كم شمال غرب أوكينوتوريشيما بينما كانت تحلق من قاعدة Air Corps Air Station Iwakuni إلى الحاملة رونالد ريغان . كانت هذه أول خسارة لطائرة من نوع C-2 منذ عام 2005 ، وأول تحطم مميت منذ عام 1973. تم إنقاذ ثمانية من آصل 11.
24 ﺗﺸﺮﻳﻦ اﻷول/ ﻛﺘﻮﺑﺮ 1997: ﺧﻀﻊ ﻄﺎﻗﻢ الحاملة نيمتز ﻷول ﻣﺮة لعملية أيقاف طائرة هورنيت F / A-18C بواسطة الحاجز الشبكي barricade arrestment نتيجة لعطل عجلات المقدمة nose landing gear حيث تم أيقاف الطائرة ﺑﻨﺠﺎح.
من 21 إلى 30 أيلول/سبتمبر عام 1997: تسببت أنشطة غواصة روسية من طراز أوسكار 2 في نقاش إعلامي يتعلق بقدرة حاملات الطائرات على البقاء على قيد الحياة ضد الغواصات الحديثة. كانت الأوسكار الثاني تتألق في مياه شمال غرب المحيط الهادي و التي كانت وقتها تراقب السفن التي تدخل المنطقة وتغادرها ، بما في ذلك كارل فينسون ، التي أجرت أختبارات لسطح الطيران للسفينة أثناء هذه الفترة ، و تواجدت أيضا كلا" من الحاملة Constellation و Nimitz ، على ما يبدو زائدة هذه الأخيرة على الرغم من محاولة الحاملة الأبحار بالسرعة العالية للتهرب من مطاردتها. وقد صرح وزير الدفاع الأمريكي وقتها وليام كوهين خلال مقابلة أجريت معه في نوفمبر/ تشرين الثاني بشأن عدوانية الباطن مقارنة بالفوضى البحرية الروسية في أعقاب انهيار الكتلة الشرقية: "إنها ليست ممارسة منتظمة" ، لكنها "غير مسبوق أيضًا". على ما يبدو ان الغواصة حيث كانت تقوم بهذه لمناورات ضمن مدى صواريخ كروز المسلحة بها من نوع SSN-19 [P-700 3M-45 Granat] Shipwreck في مناسبة واحدة على الأقل.
في عام 1998 ، أثناء مشاركة الحاملة Carl Vinson، في تمرين RIMPAC '98. و خلال التمرين صباح يوم 10 أب/أغسطس ، أكتشفت الغواصة الأسترالية ديزل /الكهرباء HMAS Onslow حاملة "للعدو" و "أغرقتها". حيث تقربت Onslow إلى مسافة 300 متر (980 قدمًا) من الحاملة كارل فنسن دون أن يتم اكتشافها ، ثم أطلقت مشاعل خضراء للإشارة إلى موقع ، "غرق" السوبر حاملة.
شاركت حاملات الطائرات الأميركية من طراز نيمتز خلال خدمتها في العديد من عمليات المساعدة الأنسانية في اليابان أثناء أحداث الزلزال و ماتبعه من توسانامي و أحداث محطة أنتاج الكهرباء النووية في فوكاشيما كذلك أحداث الزلزال في أندنوسيا و غيرها
كذلك شاركت حاملات الطائرات الأميركية من طراز نيمتز في العديد من المناورات و التمارين العسكرية سواء المحلية أو الدولية .
كذلك تخصص لكل حاملة عمليات صيانة دورية بالمعدل كل سنتين أو كل ما دعت الحاجة لذلك.
تعتمد سياسة الولايات المتحدة الأميركية على نشر حاملاتها خارج حدودها سواء لأظهار الدعم لحلفاءها المقربين أثناء الأزمات الدولية أو بشكل عام في مناطق التوتر و المناطق الساخنة فيما يطلق عليه سياسة البوارج أو سياسة حاملات الطائرات التي تشير الى أظهار القوة و العزم و الدعم لحلفاءها و أعداءها على السواء. لكن نشر الحاملات شاهد في الأوانة الأخيرة أنخفاض في عدد الحاملات المتوفرة للنشر U.S. aircraft carrier deployments و حسب مقال نشر في مجلة proceedings الأميركية المختصة بالشؤون البحرية ان عام 2018 شهد 22 يوما" كاملة لم يكن فيها أي نشر لأي حاملة أمريكية في كل بحار العالم عند أدنى مستوى لها منذ 25 عامًا . في العادة يتم نشر حاملة واحدة على الأقل في خارج الولايات المتحدة بشكل مستمر في اليابان في ميناء يوكوسوكا Yokosuka في مقر الأسطول السابع الأمريكي وحاليا" الحاملة (Ronald Reagan (CVN 76 يتم نشرها هناك ومنذ عام 2015.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق